في أول رد فعل سريع على قضية الطالبة بسمة السناري المعيدة بقسم الاجتماع بجامعة الملك عبدالعزيز التي انتشرت قضيتها على شبكات التواصل الاجتماعي واليوتيوب بعد خروجها في برنامج يا هلا على روتانا خليجية لتتحرك وزارة التعليم العالي لكشف ملابسات القضية فيما إذا كان رفض الجامعة لإكمال دراستها في الدكتوراه مبرراً خاصة بعد تعذر ابتعاثها بسبب عدم وجود محرم لها على الرغم من نسبتها العالية وأنها الأولى على دفعتها، وعلمت (الجزيرة) من مصدر رفيع أن معالي وزير التعليم العالي د. خالد العنقري وجه بطلب ملفها قبل أسبوعين للوقوف على نظامية قرار الجامعة بحقها من عدمه.