* تفرغ كابتن الفريق لتنويع قصات شعر رأسه بعد أن تراجع مستواه، وبات على عتبة الاعتزال. *** * السماسرة بدؤوا اجتماعاتهم لإفشال مخطط تحديد سقف مبالغ الانتقال لأنه سيوقف (حلبهم) للأندية. *** * طار السمسار فرحاً بعد أن تم استدعاؤه للاجتماع بشأن تجديد عقد اللاعب، ولكنه صُدم عندما طلبوا منه إقناع اللاعب بالتجديد مجاناً. *** * منسوبو القناة أبدوا تذمرهم من ذلك الإعلامي الطفيلي الذي يقتحم مقر القناة يومياً من دون دعوة مستغلاً بعض علاقاته فيذرع الأسياب جيئة وذهاباً، ويقتحم المكتب، ويحاول بكل صفاقة فرض نفسه على البرامج. *** * جعل من نفسه محامياً للجهات الرسمية من دون تكليف، ولكنها الانتهازية والرغبة في البحث عن مقعد رسمي يقتات من ورائه. *** * اتجاهه صوب الجهات الرسمية بالدافع الزائف تارة والمديح الممجوج تارة أخرى جاء بعد اكتشافه أن امتداحه للشخصيات الكبرى في ناديه المفضل لم يؤتِ ثماره. *** * رفض السمسار طلب الإدارة إقناع اللاعب بالتجديد المجاني والاكتفاء بالراتب فقط؛ كون هذا الطلب سيلغي عمولته. *** * المدير كشف عبر ظهوره المتكرر أنه لا يهش ولا ينش؛ فشخصيته ضعيفة ومسالمة جداً؛ وذلك ما أتاح الفرصة للمتسلقين والانتهازيين. *** * عجز ذلك الإعلامي الطفيلي عن الرد على الإعلامي القدير خلال البرنامج الشهير؛ فانتقم منه برسم كاريكاتوري يؤكد سوء خلق ذلك الطفيلي وهشاشة فكره. *** * صاحب البرنامج الخليجي المشبوه خرج منتخب بلاده من التصفيات بلا نقاط خاسراً جميع مبارياته، ولكن حقده على الكرة الخضراء أعماه عن ذلك، وواصل هجومه الرخيص وتسخير برنامجه للنيل من رياضة الوطن. أليست كرة بلاده التي تحتضر أولى بفتح ملفاتها ومحاسبة مسؤوليها بدلاً من التطاول على الآخرين بحقد وغل كريه؟ *** * الخسارة جاءت طبيعية في ظل الارتجال والعشوائية في التعيين والتكليف. *** * اللاعب الأولمبي ضرب بالأخلاق والانضباط عرض الحائط معتقداً أن المدرب والإداري سيجاملانه؛ كونهما ينتميان للنادي نفسه. *** * من يعجز عن دفع الرواتب الشهرية ليس بحاجة إلى الدخول في الاتفاق ولمقدمات عقود اللاعبين المحترفين. *** * نهائي الصغار كشف أن لاعبي الفريق الجار قد سجلوا أبناءهم في النادي الكبير.