لم يكن الفنان عبدالله السدحان موفقا في خروجه بالحلقة حتى أن كثيراً من محبيه تمنوا عليه عدم الظهور، بسبب ضعف حجته وإجاباته البعيدة والمختصرة (جداً) على أسئلة الزميل داود الشريان الذي بدا وكأنه يتحدث لنفسه. السدحان كان بعيداً جداً عن الحلقة، وربما كان لدواعي السفر (مثلما قال أثناء الحوار) لها الدور الكبير في هذا البعد، في وقت كان يأمل المشاهدين أن يخرج السدحان ليجيب على أسئلة شائكة تحوم حول مسلسل (طاش)، وكان القصبي هو المنافح الأكبر والمتحدث الأبرز (كعادته).