تفاجأ سكان أحد الأحياء بجلاجل بظهور سد إسمنتي في أحد الشوارع الفرعية، حيث قام أحد السكان الموجودين بذلك الحي بعد أن ضاق ذرعاً بجريان مياه الصرف الصحي بعد خروجها من أحد المنازل الموجودة في رأس الشارع الى أن تصل منزله مسببة روائح كريهة له وللسكان الموجودين في ذلك الشارع ببناء جدار أسمنتي. فقام بعد أن نفدت الحلول أمامه ببناء ذلك السد الأسمنتي بالقرب من ذلك المنزل لمنع وصول مياه الصرف الصحي الى منزله معللا فعلته بأن صاحب ذلك المنزل وحده هو من يجب أن يتأذى من الروائح الكريهة ومعرضاً سكان الحي لمشاكل بيئية وصحية مختلفة بعد أن حجز الجدار الأسمنتي مياه الصرف الصحي وأصبح مكاناً لرمي المخلفات.