ثنيتها لين صارت غصب تثنيني أعيش مانيب لاراضي ولا مكره احلام واوهام تغريني وتغويني هالليل دربن سهرته واخره بكره بكره خذا الامس مني وش بيعطيني؟ يقدر يرجع ظلامي مثل مايخبره قبل صلاة العشى وامي تناديني ياوليدي الليل ليّل غابت الصفره تعال وامرح وخيك بينك وبيني ايام كنت اسئل امي ليلنا شكبره انام واسمع وليدي يابعد عيني هالكون ماهز في راسي ولا شعره ماهزني غير صوت امي تصحيني كنت احسب الوقت لايظلم ولا يكره كنت احسبني ابكبر بس بسنيني طفلن كبير يتشيطن حزة السهره والصبح ماكان ذاك الوقت يعنيني ماكان هالصبح يغريني وابنتظره الا علشان لعبي مع حبيبيني ماكنت احسب الزمن قاسي على كثره كنت احسب انه إلى احلامي يوديني هاللحين ياخيبتي عشره على عشره هاللحين يانفس لوميني ولوميني عشته وشفته ياصعبه وياقشره مافيه شيٍّ قدر حتى يسليني وش اخر الصبر يانفس نفذ صبره ثنيتها والزمن لابد يثنيي عايض الظفيري