أدانت ما تُسمى بمحكمة الصلح الإسرائيلية في كفار سابا الأحد شرطيا إسرائيليا بتهمة تنفيذ أعمال مشينة بحق امرأة فلسطينية قدمت طلب لم شمل لعائلتها. واعترف الشرطي الإسرائيلي، الذي خدم في منطقة الساحل أنه تحرش جنسياً بالمرأة الفلسطينية، عندما قدمت طلبا للم شمل عائلتها، وقال لها «إنها ستحصل على الهوية الإسرائيلية إذا تركت زوجها». وبعد حادثة التحرش، قدمت المرأة الفلسطينية شكوى ضد الشرطي الإسرائيلي «خضر»، الذي أدانته المحكمة، فيما أجلت إصدار الحكم ضده.