أنا كمواطن محب لهذا البلد المعطاء وليس كمسؤول، سأمنح صوتي للشخص الأمين الذي يعمل جاهداً ليل نهار لخدمة هذه المدينة والرقي بها وجعلها مدينة نموذجيه يُحتذى بها على مستوى العالم، أيضاً أتمنى أن يكون الأشخاص المرشحون من ذوي الخبرة الميدانية والخبرة العملية ليستثمروا الموارد المتاحة لهم الاستثمار الأمثل على مستوى البلديات. (*) وكيل جامعة الملك سعود للشؤون التعليمية والأكاديمية