وفقاً لمحليات الجزيرة بتاريخ 22 جمادى الآخرة من العام الجاري 1432م، فقد عبر صاحب السمو الملكي النائب الثاني وزير الداخلية عن تقديره لجهود صاحب السمو الملكي أمير منطقة القصيم في خدمة المواطنين والمنطقة وهو تقدير مستحق وله أهميته الخاصة من رمز كبير هو الرجل الثالث في السلطة إلى أمير فاضل بذل الجهد في تغيير واقع المنطقة إلى الأفضل أمنياً وإدارياً وتنموياً ما جعل القصيم تتبوأ هذه المكانة المتقدمة بين المناطق الإدارية الأخرى في كافة المجالات وجعل كل مواطن في المنطقة يشعر بالفخر والاعتزاز ولسان حال الجميع يقول: في دولة التوحيد والعيش الرضي تصفو الحياة بأفضل الأجواء أمن وإيمان وطيب معيشة ومصالح تنساب دون عناء في كل منطقة أمير ماهر يسمو بواقعها إلى العلياء وأخص منطقة القصيم ورمزها ومهندس التطوير والإنماء جاء القصيم فعمها بعطائه وبنى وطَوَّر كامل الأرجاء فغدت بفضل جهوده وكأنها عقد من الأنوار والأضواء وتخالها بين المناطق تحفة مكسوة بنوادر الأشياء كل على فضل الأمير شواهد والفضل ما شهدت به الفضلاء أعوام حكم في الحقيقة واحة مملوءة بالخير والنعماء فاهنأ بحب من صميم قولبنا واهنأ بكل مدائحٍ وثناء من ربعي القصمان أسد في الوغى ونموذج في طاعة وولاء والعذر يا نجل الملوك بأنني لا أحسن التعبير كالشعراء لكن حسبي أن تكون مشاعري مما يليق بجاهة الأمراء محمد الحزاب الغفيلي- الرس