الحدث حامي، ونار الشعر حيّه حرّك الهاجس قصيدة، من شِعاره: كلنا ضد الفتن والطائفيّه شاعرٍ من طيب راسه واقتداره يصخر بيوت الحروف الأبجديّه هاضني المعنى وراس العلم شاره يوم قال: المملكه والفيصليّه بين لفته وانتباهه واستداره وبين تحليل الدروس الواقعيّه اخو نوره، واخو نجلا، واخو ساره ان بغاها عنجهيّه عنجهيّه جاكم الموت الحمر يشتبّ ناره تدفعه على الشهاده معنويّه جيشنا اللي من يمينه لا يساره يضربون الشعب لقدومه تحيّه يوم جاه الأمر من نمر النماره خادم البيتين زيزوم السريّه فيصليٍ ما تغيّر عن مساره ما يحب إلا المراكز لأوليّه خيّل العوجا ليا جات السطاره في الأمور المعضله والمفصليّه الوطن في ظلّهم زاد ازدهاره والمواطن ما جزا الحسنْه بسيّه يوم طق ابليس طبله ما استثاره ما لقى له من ورى الفتنه قضيّه تطّبخ راس المطنّخ بالحراره وانتكاتف لا لنشر الفوضويّه من تخاذل دون اهلْه ودون عاره بشّره بصقور نجد الصيرميّه كلنا لا طق جيش ابليس زاره للبلاد وجيهنا تندا حميّه قلتها وانا سفيرٍ من سفاره لا رجعنا للمواقيف الجليّه مع معزّي في مساه وفي نهاره لين زاح الظلم وانهى البربريّه نرتدع غاره، ونقدْم لجل غاره والدلايل في الرياض وفي السبيّه والقبايل كلها رهن الإشاره لا بدا اللازم وجا وقت الحميّه الشاعر - راكان بن بدن السبيعي