والمبتلى بالحب ياقو صبره قفا وانا منصاب والعهد نظرات قلبي جريح وتنثر العين عبره راح وتركني روح والا الجسد مات هيكل عظام وتالي الصوت نبره بعده وانا نومي من الليل لحظات مثل المريض مخدرينه بالابرة الله واكبر كيف حجم المعاناة يقضي على حال المعنى بكبره اثر الفؤاد اليا انخفض فيه نبضات ماهو بمثل العظم ويهون جبره قالوا تصبر واستعن وانس مافات قلت الجريح من الهوى وين قبره كله من اللي يجرح بلا مبالاة اللي جعلني للمخاليق عبره والحب قصة ماتدون بصفحات ومنها تعبنا والقلم جف حبره فهيد مدله المرشدي