عيد سمير.. شاعرله نهجه الخاص والمميز.. كان لمدارات شعبية النصيب الأكبر من اهتمامه وتواصله. اليوم يشاركنا في مقطوعة أقل ما يقال عنها إنها معبرة.. وصادقة إذ يقول: أنا عنك كيف اسلى وأنا أبغاك وأبغى رضاك وأنا من جميع أحباب عيني تخيرتك أراك بمنامي.. وأهرب ليقظتي والقاك وش الحل والثنتين فيهن تصورتك أكذب عليك إن قلت روحي تراها فداك وحقك علي بوقتها كان شاورتك علي الحرام اني لو أدري اني أبا انساك ما تذكر عليه لو ببالي تذكرتك الا يا الحمام أنا أدري إنك تحب الراك وحبك وش اللي يثبته عاد بشجرتك