هذه القصيدة قلتها في النجم الخلوق محيسن الجمعان )الكوبرا( كهدية مني بأبيات متواضعة أرجو ان تحوز على رضاه وان يقبلها مني وأرجو من الله له التوفيق في مشواره القادم بعد الاعتزال, مع السلامة ودعتك الجماهير مع السلامة يا حبيب عرفناه يا محيسن الجمعان مذكور بالخير والله يحفظك دايم الدوم قلناه اوفيت يالغالي ولامنك تقصير تاريخكم معروف والكل يقراه وانهيت دربك بالملاعب بتقدير وهذا ثمار الجهد وهذي مزاياه وترى الشعر مهما نقول وتعابير مهما نقوله في البطل ما وفيناه وشفنا المحبة من جموع وطوابير للكوبرا لاجله ومثله وشرواه وشفنا النشاما والنجوم المشاهير في دعوتك ما قصر الكل لباه وشفنا جموع بينها صغير وكبير ذي عادة المحبوب يأتون لرضاه وعسى حياته ما تشوف التكادير وجعل السعادة دايم ما تعداه