ترأس وزير الدولة للشؤون الخارجية نزار بن عبيد مدني أخيراً، اجتماع مجلس الأطراف في مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات بفيينا. وناقش المجلس، بحسب وكالة الأنباء السعودية، جدول الأعمال والمقترحات التي تقدم بها أعضاء مجلس الأطراف للدول المؤسسة للمركز لأجل الارتقاء بعمل المجلس في المجالات كافة. وكان مدني التقى سكرتير عام وزارة الخارجية النمسوية مخائيل لينهارت، ووزير الدولة للشؤون الخارجية في إسبانيا اغناسيو يانيز. حضر الاجتماعات السفير السعودي والمندوب الدائم للمملكة لدى المنظمات الدولية في فيينا وممثلها في مجلس الأطراف لدى مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات السفير محمد بن عبدالرحمن السلوم.