إنطلق بعد ظهر أمس مؤتمر «بيروت رائدة الحريات في الشرق الأوسط» الذي تعقده الحركة الثقافية - انطلياس بالتعاون مع وزارة الثقافة اللبنانية ويستمر حتى السبت المقبل. الجلسة الأولى عنوانها: «صعود بيروت في القرن التاسع عشر»، وأدارها طلال سلمان وشارك فيها: نبيل بيهم، الأب كرم رزق، انطوان الدويهي. الجلسة الثانية: «بيروت رائدة النهضة العربية الحديثة» أدارها باسكال مونان وتحدث فيها: شربل داغر، فاطمة نعوت، هيام ملاّط، مع شهادة لإملي نصرالله: بيروت أمي بالتبني. الجلسة الثالثة: بيروت منارة الحريات في المشرق المعاصر: يديرها غيّاث يزبك، ويتحدث فيها انطوان مسرّة، عباس بيضون، بطرس لبكي. الجلسة الرابعة: بيروت الحريات الدينية والتعليمية، إدارة: نجاة شرف الدين، ومشاركة أنطوان سيف، السيّد هاني فحص، جيروم شاهين، مع شهادة لهشام نشّابة، الجلسة الخامسة: بيروت حقوق الإنسان، إدارة: نجاة الصليبي الطويل، ومشاركة أحمد كرعود، سليمان تقي الدين، وجين سعيد مقدسي، مع شهادة لليندا مطر. الجلسة السادسة: بيروت الطباعة والنشر والصحافة، إدارة: صادر يونس ومشاركة: باسيل عكوله، جوزف الياس، كارلا إدّه وعصام خليفة. الجلسة السابعة: بيروت في الوجدانين العربي والأوروبي، إدارة: جهاد الزين، مشاركة: محمود سويد، حلمي سالم، توماس شفلر، لورنزو ترومبيتا، مع شهادة لعقل العويط. الجلسة الثامنة: بيروت الآداب والفنون والترجمة، إدارة: إلهام كلاّب البساط، مشاركة: جوزف أبو رزق، روجيه عسّاف، عبداللطيف عبيد، مع شهادة لأمين الباشا. الجلسة التاسعة: بيروت، الوجه الآخر، إدارة: جميل جبران، مشاركة: منى فيّاض، زياد ماجد، أحمد بيضون مع شهادة لعبده وازن. الجلسة الختامية: أي مستقبل لبيروت الحرية والمعرفة في الأزمنة الجديدة؟ إدارة: ناصيف قزّي، مشاركة: ناصيف نصّار وجورجيت جبارة. ويرافق المؤتمر «معرض الطباعة في لبنان: عمّال وحروف» ويضم: عيّنة من صور لآلات الطباعة القديمة، عرضاً مادياً لتطوّر الحروف، صوراً لعينة من المطابع الكبرى، وصوراً لكبار المساهمين اللبنانيين في تطور حركة الطباعة.