أكد المغني البويرتوريكي الشهير ريكي مارتن أن ألبومه الجديد "A quien quiera escuchar" (لمن يرغب في الاستماع) يشكل "استعادة للعواطف"، إذ يستعرض لأول مرة بشكل "شفاف" تجاربه العاطفية. وقال مارتن إن ألبومه الجديد الذي سيطرح في الأسواق في العاشر من الشهر الجاري، يضم مجموعة من الأحاسيس التي تجلعه يعود إلى "ماض رومانسي للغاية وعاصف ومليء بالحماس". وأشار مارتن (43 عاماً) إلى أنه على رغم أنها ليست المرة الأولى التي يكون فيها صادقاً في ألبوماته، فإن العمل الجديد "لا يوجد فيه مكان للخوف من أي شيء"، مؤكداً اعتقاده بأن المستمع سيرى أنه اختبر المشاعر ذاتها التي يتحدث عنها. يذكر أن مارتن أطلق أغنيتين منفردتين من ألبومه الجديد، ومن المنتظر أن يبدأ منتصف نيسان (أبريل) المقبل جولة عالمية تضم نيوزلندا والولايات المتحدة وأميركا اللاتينية وآسيا.