وفاة الكاتب المصري ناصر الأنصاري القاهرة - رويترز - توفي أمس في أحد مستشفيات القاهرة الكاتب ناصر الأنصاري رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب بعد معاناة مع مرض السرطان. وللأنصاري (63 سنة) مؤلفات في التاريخ وعل الاجتماع والقانون ومنها : «تاريخ أنظمة الشرطة في مصر من الفراعنة إلى اليوم» و «المجمل في تاريخ مصر» و «البلاط الملكي في إمبراطوريات غرب إفريقيا القديمة» و «النقود والبنوك والنظم الضريبية» و «السلطة المقدسة للفرعون نظريا وتطبيقيا» و «نظام ملكية الأراضي العقارية في مصر من العصور الفرعونية حتى القرن العشرين» و «المجمل في تاريخ القانون المصري» و «العوربة في مقابل العولمة... عناصر لنظرية جديدة». وكان الانصاري شغل منصب أمين رئاسة الجمهورية منذ عام 1975 ورئيس الإدارة المركزية لأمناء الضيافة عام 1988 . ونال دكتوراة الدولة في تاريخ النظم القانونية والسياسية والاجتماعية من جامعة مرسيليا في فرنسا عام 1985 وتولى مناصب ثقافية منها رئاسة مجلس إدارة الهيئة العامة لدار الأوبرا المصرية بين عامي 1991 و1997 ورئاسة مجلس إدارة الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية (1998-1999). ثم انتقل إلى باريس وشغل منصب المدير العام لمعهد العالم العربي بباريس حتى عام 2005. «كتابات معاصرة» } بيروت – «الحياة» ضمّ العدد الجديد (47) من «كتابات معاصرة» أربعة ملفات اضافة الى الزوايا الثابتة عن القصة القصيرة والشعر والإصدارات الحديثة والعلوم والفنون. وافتتح العدد بقصيدة «نشيد رثائي من بنفسجة هورا الى محمود درويش» للشاعر الياس لحود رئيس التحرير. أما الملف الأول فهو بعنوان «قراءة الهادف والمضلَّل/ الأثر ومولد الكاتب» وفيه: «الحقل الأدبي ومولد الكاتب (بيار بورديو وآلان فيالا)» لجان روهو، «القراءة وتاريخ الأفكار: الرجل والكاتب» لجاك روجيه، «ألان سوكال وما بعد الحداثة/ رد على كتاب التضليل الفلسفي» لسامي أدهم، «الكاتب أولاً» لباتريس بوللون، «ماكسونس فرسين: شبح التكرار» لحمو بوشخار، «أزمة مقروء وقراءة: عصفور، المسدّي، مرتاض» لماهر دربال. الملف الثاني عنوانه «الكتابة وتجربة الحدود - المؤلَّف والمؤلَّفات» وحوى: «الكتابة تجربة الحدود» لفيليب سوللرز، «الأصلي والسيمولاكر/ رولان بارت وعبدالله الغذامي: الناسخ والمنسوخ» لمحمد حمودي، «أدبية النص لدى ريفاتير: السابق في اللاحق» لنعمية فرطاس، «الكتابة الروائية/ المنهج وتكامل المعرفة - نموذج الرواية المغربية» لمحمد بنسعيد، «الكتابة العرفانية - تجربة الشعر وابن عربي» لمحمد خطاب. الملف الثالث جاء بعنوان «الأنا وتجربة الغيرية من الإروسية ومتع النص» وفيه: «الظاهرة الإروسية» لجان جاك ماريون، «أكريولوجيا المعرفة والجنون: نموذج فوكو» لبو محراث بلخير، «الدائرة الهرمينوطيقية للتأويل: شلير ماخر، ديلثي وأيكو» لعميش عبدالقادر، «النزعة السادية والروح الرأسمالية» لبوخريسة بو بكر. الملف الرابع حول «الطفل والمسرح» وفيه: «الطفل والمسرح النفسي» لميسوم عبدالقادر، «مسرح نمو الشخصية بين بياجيه وفرويد» لبشير المؤدب، «الطفولة - الفردوس المفقود: السياب ونازك والشابي» لمديحة عتيق. مجلة «أبابيل» الشعرية صدر العدد الجديد (السادس والثلاثون) من مجلة «أبابيل» الشهرية التي تعنى بنشر الشعر والمقالات النقدية. ويشتمل على ثلاثة أبواب هي: «أشجار عالية»، و «قوارب الورق» و «عائلة القصيدة». باب «أشجار عالية» احتوى على قصائد للشاعرة الأميركية آن ساكستون (ضراوة الهجران) وللشاعر ستيفن واتس (قصيدة الحقل المفتوح)، وللشاعرة الروسية يوليا تيليجكو (العفاريت تمضي النهار بعيداً)، وللشاعر الكردي صباح رنجدر (مراسيم اطلاق اسم على شجرة). في باب «قوارب الورق» دراسة لمفرح كريم عن «الإبداع الأدبي بين التأثير والتأثر»، ومقال لنجاة الزباير عن «نورس في حقيبة زرقاء - في ذكرى ولادة الشاعر محمود درويش الثانية»، وأخرى نمر سعدي عن «أنوثة القصيدة لدى الشاعر شوقي بزيع». ويكتب المصباحي عبدالرزاق عن شعرية المتعالي النصي في ديوان الشاعر ابراهيم القهوايجي «للأزهار رائحة الحزن»، ويكتب فريد شنان عن جدل الأفكار والأحاسيس في قصيدة «ندم الطين» للشاعر مهند يعقوب، ويكتب فؤاد أفراس عن شعرية المحو في ديوان الشاعر عبدالهادي الروضي «بعيداً قليلاً»، ويكتب علي جازو مقالاً بعنوان «لا تقلد أحداً أبداً»، اضافة الى عرض موجز للإصدارات الشعرية الجديدة. وضم باب «عائلة القصيدة» للشعراء: جولان حاجي، خالد درويش، جيهان عمر، جوان تتر، عبدالحق ميفراني، نجاة علي، هادي الربيعي، عمر الشيخ، أفراح مبارك الصباح، سعود الأسدي، حازم عبيدو، باسمة كيلو، وجلال برجس. «أبابيل» مجلة شهرية تعنى بالشعر، ويشرف على اصدارها الشاعر عماد الدين موسى ويدعمها الصندوق العربي للثقافة والفنون. للمشاركة في المجلة: [email protected]