الاستهتار والسهر ضيعا اللاعبين. المدرب مالدينوف (ولا تنسى فلسفة بعض هالإداريين). النصر يخطف جائزة الأفضلية، والفريدي أحسن لاعب! عنوان صحافي (طيب ونجوم «المتعة»... وين راحوا!). الفوضى ستقود الاتفاق لمنعطف خطر. صالح خليفة (أي منعطفات الدعوى صارت منحدرات). أغرقونا في الديون وتركونا. رئيس الاتحاد خالد المرزوقي (يتركونك مين والناس نايمين). اين اللجنة من أحداث مباراة نجران؟ عضو شرف النصر عمران العمران (كانوا مصيفين طال عمرهم). سنقاتل لخطف بطاقة الصعود لدوري المحترفين. رئيس ضمك محمد الغروي (تقصد بطاقة صعود الطائرة). في العظم العضو الداعم للفريق «الشرقي» مستغرب من وضع اعلان شركاته على قمصان الفريق من دون أخذ رأيه، وهذا ما جعله يسر لبعض المقربين منه بان هذه الحركة فيها تلميح من الإدارة لطلب مبلغ مالي. بدل أن تلتفت إدارة النادي «الجنوبي» لتطوير مستوى الفريق حتى يضمن التواجد بين الكبار للموسم الثالث، ذهبت لإيقاف منتدى جماهير النادي الذي من خلاله طالبوا الإدارة بالرحيل متى ما واصلت عجزها عن ترتيب الفريق الذي يصارع على مؤخرة الترتيب. التناقض بين أحاديث رئيس النادي «الشرقي» وأمين الصندوق أعطى مؤشراً على أن هناك اختلافات كبيرة داخل إدارة هذا الفريق التي يغيب عنها دوماً نائب الرئيس لوجوده في الدولة المجاورة لتحليل المباريات هناك. توقع مسيرو النادي «الغربي» أن الخسارة من الفريق «النموذجي» بهدفين في مقابل هدف ربما تغير كثيراً بخصوص وليد عبدربه. ندم الرئيس الجديد كثيراً حينما منح المهاجم الشاب فرصة الذهاب للدولة الخليجية كي يشارك في البرنامج الأسبوعي على رغم إصابته، وذلك حينما علم بسفر اللاعب لدولة عربية أخرى واغلاقه هاتفه النقال منذ وصوله لها. إشاعة رفضت إدارة النادي الأهلي خطاب الاعتزال، الذي قدمه المدافع وليد عبدربه بشكل سري للمشرف على الفريق، على خلفية رفض المدرب الفارو ضمه إلى تدريبات الفريق عقب الخسارة الأخيرة من الشباب، التى توقع معها عبدربه أن يغلق مدربه ملف إبعاده ويمنحه فرصة العودة، خصوصاً أنه قام بتقديم اعتذارات عدة داخل النادي، أو عبر وسائل الإعلام ولم تجد تجاوباً من المدرب، إذ أصر الفارو منذ علمه برغبة اللاعب في ترك الكرة نهائياً أن يتواجد داخل النادي على فترتين صباحية ومسائية كنوع من العقاب الجديد الذي يطبقه بحقه، على خلفية أحداث معسكر الأهلي في الباحة.