أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز «غالوب الأميركي أن نظرة الأميركيين إلى روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، هي الأسوأ منذ 20 سنة. وأكد 60 في المئة من المستفتين أنهم ينظرون بسلبية إلى روسيا، في مقابل 50 في المئة عام 2012، و23 في المئة عام ال 2002. أما بالنسبة إلى بوتين، فكشف الاستطلاع أن 63 في المئة من الأميركيين يتخذون موقفاً سلبياً منه، في حين ينظر 19 في المئة بإيجابية إليه.