أكدت وزارة الخزانة الأميركية أن "إدارة الرئيس باراك أوباما إستهدفت مجموعة من الشركات في أنحاء أوروبا والشرق الاوسط الخميس، بسبب التهرب من العقوبات الأميركية على إيران"، مشيرة الى انها س"تمنع التحركات الاميركية هذه الشركات والأفراد من إجراء تعاملات مالية في نطاق الولاية القضائية للولايات المتحدة". وأوضحت ال وزارة إن "الشركات والأفراد مقرهم في تركيا وإسبانيا والمانيا وجورجيا وأفغانستان وإيران وليختنشتاين والإمارات العربية المتحدة". وأضافتفي بيان لها أن "البعض يساعد إيران في التهرب من العقوبات في قطاع النفط، وأيضاً بخصوص التقنية النووية والعسكرية في حين يرتبط آخرون بأنشطة ترعاها ايران في سورية وافغانستان".