انطلاقاً من أداء ملفت في العام السابق، أعلنت مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات زيادة نسبتها 18 في المئة في مبيعات BMW وMINI عام 2013. وفي سوق تحتدم فيها المنافسة ويبحث فيها العملاء عن أفضل السيّارات، لا تزال سيّارات مجموعة BMW تعزّز موقعها كشركة رائدة في فئة السيّارت الراقية. وبفضل الطرازات المتطوّرة والارتفاع في المبيعات، حافظت المملكة على موقعها كثاني أكبر سوق في الشرق الأوسط من حيث السيارات التي تمّ بيعها. ومع تسليم 4228 سيّارة إلى العملاء عام 2013، بقي الدافع الرئيسي وراء هذا النمو سيّارة BMW الفئة السابعة، التي ساهمت بنسبة 9 في المئة في المبيعات مع بيع 1631 من هذه الفئة عام 2013. وتتبوأ سيّارة BMW الفئة السابعة الطليعة في فئة سيّارات السيدان الفاخرة في الشرق الأوسط، وتقدّم أعلى مستويات الفخامة والأناقة والابتكار، وهي صفات يقدّرها العميل المدرك في المملكة ويتوق إليها، والدليل على ذلك احتلال المملكة العربية السعودية مرتبة السوق الأولى في الشرق الأوسط لمبيعات سيّارة BMW الفئة السابعة. وتعليقاً على أداء المبيعات الممتاز، قال المدير العام لمؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات (مجموعة BMW) ستافروس باراسكيفايديس: «أصبحت سيّارة BMW الفئة السابعة مرادفاً للفخامة والأناقة والابتكار، وعزّزت موقعها الرائد كسيّارات السيدان الفاخرة الأكثر ديناميكيةً وابتكاراً في فئة السيارات الراقية في المملكة العربية السعودية. ونحن واثقون بأنّ الأداء القوي الذي يقدّمه هذا الطراز القمة سيستمرّ عام 2014». أمّا السيّارة الثانية الأفضل مبيعاً، فكانت سيّارة BMW الفئة الخامسة، وهي من منتجات BMW الرئيسية ورائدة عالمياً عن فئة سيّارة الصالون التنفيذية، وسلّمت المؤسسة 1,186 سيّارة منها إلى العملاء، مع زيادة نسبتها 35 في المئة مقارنةً مع مبيعات الفئة الخامسة عام 2012، ويعود ذلك إلى طرح سيّارة الفئة الخامسة المعدّلة في أواخر العام المنصرم. ولا تزال قصّة سيّارة BMW الفئة الثالثة مكلّلة بالنجاح، فهي ليست السيّارة الراقية الأفضل مبيعاً في العالم فحسب، بل أيضاً من السيّارات المفضّلة في المملكة العربية السعودية حيث ارتفعت مبيعاتها بنسبة 81 في المئة بالمقارنة مع العام الفائت. ومن طرازات BMW الأخرى التي تحقّق أفضل المبيعات في المملكة العربية السعودية سيّارة BMW الفئة السادسة غران كوبيه وسيّارة النشاطات الرياضية BMW X6 كوبيه.