أكد قادة بحركة طالبان الباكستانية ومصادر امنية أن "الحركة اختارت الرجل الثاني فيها خان سعيد ليخلف زعيمها حكيم الله محسود"، الذي قتل في هجوم شنته طائرة اميركية من دون طيار. ويعتقد أن سعيد هو العقل المدبر للهجوم على سجن في شمال غرب باكستان، الذي اسفر عن تحرير عن نحو 400 سجين في عام 2012 والهجوم على قاعدة للقوات الجوية الباكستانية في نفس العام.