إقبال ضعيف على الرواية السعودية شهد المعرض انخفاض مبيعات الرواية السعودية إلى 50 في المئة عن العام الماضي، واتجه الزائرون إلى كتب الفكر والصراعات الدينية والمذهبية والسياسية. ذلك ما ذكره خالد اليوسف في صفحته على «فيسبوك». ونقل عن ناشر عربي أن ما يحصل في العالم العربي أثر بصورة جلية وواضحة في ذائقة السعوديين. «العبيكان» تعتذر عن حفلة الجمعة اعتذرت شركة العبيكان للنشر للكاتب عبدالله الجمعة عن إلغاء حفلة «شرفة العبيكان» وعن اللقاء التلفزيوني الذي كان من المتوقع أن ينفذ أمس. طوابير منذ الثانية ظهراً بدأت الطوابير أمام بوابة المعرض منذ الساعة الثانية من ظهر أمس، علماً بأن الأبواب تفتح عند الساعة الرابعة عصراً. كتاب توثيقي بالصور عن المعرض يستعد المصور يونس السليمان لإخراج كتاب توثيقي بالصور عن معرض الكتاب الدولي لأعوام مضت. والكتاب يحتوي على صور نادرة لم تعرض بعد، وخلف كل صورة قصة أو حدث. وهو من الموجودين للتصوير في المعرض لأعوام طويلة، خصوصاً بعد تسلم وزارة الثقافة والإعلام إدارة معرض الكتاب بعد وزارة التعليم العالي، ومتوقع أن يحظى كتابه باحتفاء المهتمين. 7 كاتبات يوقّعن كتاباً واحداً وقعت سبع كاتبات اجتمعن في منصة واحدة كتاباً واحداً قمن جميعاً بتأليفه وحمل عنوان «روزنامة أيامٌ نتداولها» وصدر عن دار إثراء للنشر والتوزيع. والكاتبات هنا نجلاء مطري وحليمة مظفر وسهام القحطاني وفاطمة الياس وزينب غاصب ولمياء باعشن وصباح أبوعزة. كاتبة باسم مستعار تثير التساؤلات أبدى عدد من زوار المعرض استغرابهم من توقيع المجموعة القصصية «بنات النعمة» لمؤلفتها عطر الحكي، بسبب أن الاسم مستعار. وتساءل هؤلاء: هل هو توجه من إدارة المعرض للسماح للأسماء المستعارة بالحضور الرسمي على منصات التوقيع؟ وما الجدوى من فكرة التوقيع إذا كان الهدف منها أن يتعرف القارئ على مؤلف الكتاب عن قرب وليس التوقيع للحاضرين باسم مستعار؟ مما عده البعض مخالفة لأنظمة وشروط التوقيع بالمنصات.