«ظلال» أحدث ابتكارات «دهانات الجزيرة» الديكورية الخارجية

كشفت «دهانات الجزيرة» عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة عن ابتكار جديد يضاف إلى حزمة منتجاتها الديكورية التي فاقت 20 منتجاً، والمشهود لها بالتميّز والجودة العالية والتأثير الحيوي على شكل ومظهر المنازل العصرية الفخمة والقصور والمكاتب والفنادق والمطاعم والاستراحات، واقترانها بألوان ذات جاذبية فريدة بعيدة عن النمط الكلاسيكي، تلبي تطلعات ذوي الأذواق الرفيعة وهواة الأناقة والفخامة.
وزف المدير العام لشركة دهانات الجزيرة عبد الله بن سعود الرميح بشرى إطلاق المنتج الجديد خلال حفلة أقيمت في قاعة نيارة بمدينة الرياض قائلاً: «نزف إلى عملائنا الكرام ابتكاراً جديداً يتمثّل في منتجنا الديكوري الخارجي «الجزيرة ظلال» ليكون منتج العام 2013، وينضم إلى منتجاتنا المميّزة الأخرى التي نالت إعجاب وتقدير مختلف أطياف العملاء الذين ينشدون الجمال والفخامة خلال الأعوام العشرة الماضية، يؤكّد ذلك مؤشر مبيعاتها المتصاعد في 499 منفذاً للبيع هي معارضنا المنتشرة داخل السعودية وخارجها».
ويعدّ إطلاق «الجزيرة ظلال» بتشكيلاته العصرية الفخمة خطوة مميزة أخرى تضاف إلى رصيد دهانات الجزيرة التي تحرص على الريادة في مختلف شؤونها، لاسيما ما يتصل بخدمة عملائها وتميزها عن أقرانها كما يؤكّد الرميح، مبيناً أن المنتج يعد الأول من نوعه بالنسبة لمكان التطبيق، مشيراً إلى أن الدراسات بيّنت عدم توافر منتجات ديكورية تطبّق خارجياً، وهو ما حدا بالشركة منذ العام 2009 لبذل الجهد وإجراء التجارب من أجل سدّ هذه الثغرة بإنتاج دهان ديكوري يمتاز بالخصائص التي تكفل تطبيقه في الخارج، لاسيما من حيث مقاومة العوامل الجوية المختلفة، فضلاً عن جودته العالية وخصائصه وميّزاته الأخرى.
وعرض الرميح طرفاً من خصائص «الجزيرة ظلال» بتشكيلاته العصرية الفخمة، موضحاً أنه دهان مائي التركيب بتقنية حديثة ومتطورة، يتميّز بجمالية رائعة ومتانة عالية تسهم في إطالة عمره الافتراضي، وينتج حالياً ب 18 لوناً جريئاً ومتألقاً، كما أنه يتمتع بخواص مميزة وفريدة من حيث مقاومته للظروف الجوية على اختلافها، ومقاومته لالتقاط الأتربة والغبار، إلى جانب ثبات ألوانه جرّاء مقاومته للأشعة فوق البنفسجية UV، وروعي فيه سهولة التطبيق والمعايير البيئية بحيث لا يكون له أي تأثير سلبي على البيئة والقائمين على عملية طلائه انعكاساً لانخفاض محتوى المركبات العضوية المتطايرة فيه، وخلوّه من مادة الأمونيا.