تتألق دار كارتييه للسنة الرابعة على التوالي في موعدها السنوي للساعات في الرياض. إذ شهد فندق الفورسيزنز في برج المملكة، الأسبوع الماضي، عرض أجمل وأروع مجموعات الساعات الرجالية وأكثرها تعقيداً، في حفلة فريدة لن ينساها عملاؤها المخلصون. لطالما لعبت دار كارتييه دوراً بارزاً في ابتكار الحركة والشكل، ولدت أولى الساعات التي حملت توقيع كارتييه في عام 1853، وكانت ساعة جيب معلقة بقلادة، ومنذ ذلك التاريخ تسعى كارتييه نحو الدقة والرقي، لتوفر لعملائها من الرجال أعلى وأجمل وأفخم الساعات. وها هي الدار المميزة دوماً بالإبداع والتفرد، تقدم لعملائها في الرياض فرصة لا تعوض، للاطلاع على أحدث الحركات والتعقيدات الفنية البارزة في ساعات تنبض بروح كارتييه وجرأتها وتميزها وعنايتها الفائقة بأدق التفاصيل، ساعات تزداد فتنة وسحراً بخلفياتها المزخرفة وأشكالها الملكية الفخمة. من ساعات كارتييه الهيكلية التي يندمج فيها الشكل مع الوظيفة مع الفن الرفيع، ساعات من الفراغات تملؤها تعقيدات كارتييه ومعاييرها الخاصة، مثل ساعة روتوند دو كارتييه، وأستروتوربيون كاليبر 9451 ام سي، وساعة بالون بلو دو كارتييه مع التوربيون الطائركاليبر 9452 ام سي مع ختم جنيفا، مجموعة ساعات راقية تتباهى بابتكارات ولدت في مصنع كارتييه، الذي يعد أحد المصانع القليلة في العالم القادرة على جمع فنون التصميم والإنتاج والخدمة المتعلقة بصناعة الساعات تحت سقف واحد.