عاد جثمان الفتاة التي تعرضت لاغتصاب جماعي بالهند إلى نيودلهي اليوم الأحد، وأحرق في مراسم خاصة بعد أن أثار الاعتداء عليها احتجاجات وجدلاً نادراً على مستوى الهند بشأن العنف ضد النساء في البلاد. ووقعت مصادمات في وسط نيودلهي بين الشرطة ومتظاهرين، يقولون إن "الحكومة لم تبذل جهدا يذكر لحماية النساء". غير أن الاحتجاج الذي شارك فيه ألفا شخص كان مقتصراً على منطقة واحدة على عكس الأسبوع الماضي الذي اندلعت فيه احتجاجات في أنحاء مختلفة بالعاصمة.