مزج «السم» ب«العسل» تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر المنشور يوم (السبت) 1 كانون الأول (ديسمبر) 2012، بعنوان: «لا تصنعوا منا أبطالاً!» «فهكذا يبقى الناس في حال مراهقة تحت الوصاية الدائمة، ليست لديهم الفرصة كي يكبروا، وينضجوا، وسيحرمون من فرصة أن يستخدموا عقولهم، ويتمتعوا بنعمة التمييز بين الغثّ والسمين». كلمات تتطرق بقوة على آذان من يرمى له بالكلام، أختي بدرية هنالك من يمزج السم بالعسل... ولكن هذه المرة خذيها هكذا «ربّ ضارة نافعة».. فمحاولة الإيقاع بك والتسابق في أخذ السبق الإعلامي بخبر صحافي... نسوا أن كل هذه الزوبعة ستجعل من لم يعرفك سيحرص حالياً على تتبع حبر قلمك واقتناء كل مؤلفاتك، ومنها سيعرفون من هي بدرية البشر، وكيف تكتب؟ ولم تكتب؟ حظ موفق لك بدرية، وهنيئاً لك الإصدار الجديد، «تزوج سعودية». أميرة العلي أخيراً اعترفنا! تعليقاً على مقال الخبر المنشور يوم (الإثنين) 3 كانون الأول (ديسمبر) 2012. بعنوان: «وزير التربية يعترف!» - أخيراً اعترفنا! المطلوب من كل وزير يؤمن بالمسؤولية الإلهية الملقاة على عاتقه قبل مسؤوليته أمام البشر أو أمام مجلس الشورى، ألا يتأهل لمنصب الوزارة، ولا يقبل به، إلا وهو يملك الحلول أو على الأقل يستطيع الحد من الأضرار، وأن يتقدم بخطة محدودة، فإذا لم يستطع أن يقوم بها أو أعاقه أحد من دونها، فعليه أن يخرج، ويعترف، ويقرن اعترافه بالاستقالة، مخرجات التعليم مخجلة جداً ومريعة، والمستقبل يطلّ علينا برعب من نوع جديد، هو رعب «الجهل»، و«الأمية»، و«يا ليت قومي يعلمون». عبدالله الحارثي «في القصاص حياة» تعليقاً على مقال الكاتب يوسف الشريف المنشور يوم (الثلثاء) 4 كانون الأول (ديسمبر) 2012. - بعنوان: « بين الإعدام وحريم السلطان!» أخي الكاتب: أحب تذكيرك وتذكير القراء الأعزاء بهذه الآية التي هي الأنسب للتعليق على مقالك، قال تعالى: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب، لعلكم تتقون). محمد فؤاد مصطفى