لم تكن «الحياة» تتمنى الخوض في مثل هذه المزايدات، لولا نشر معلومات غير دقيقة من صحيفة زميلة بشكل «يغمط» حق «الحياة» وطاقمها التحريري والفني والإداري، ويخفي حقيقة ما كان يمكن تجاهلها وهي أن «الحياة» في طليعة الصحف الأكثر انتشاراً ومقروئية. وعليه، فإنها أرادت بنشر نتائج دراسة شركة «إبسوس» حول مقروئية الصحف السعودية لعام 2012 بطريقة صحيحة، تضع النقاط على الحروف حتى لاتضيع الجهود، وتعود الحقوق إلى أهلها.