18 آذار (مارس) 2011 - قال سكان إن قوات أمن قتلت ثلاثة متظاهرين في مدينة درعا الجنوبية في أول رد دموي على الاحتجاجات المناهضة للحكومة في سورية. 22 نيسان (أبريل) - قالت لجان التنسيق المحلية إن قوات الأمن السورية قتلت 88 مدنياً بالرصاص في مواجهات مع المتظاهرين المطالبين بالديموقراطية. وقالت اللجان إن المتظاهرين قتلوا في مدن اللاذقية وحمص وحماة ودمشق وقرية ازرع الجنوبية. 4 حزيران (يونيو) - قال التلفزيون السوري إن ما لا يقل عن 120 من رجال الأمن قتلوا في بلدة جسر الشغور الواقعة بين مدينتي اللاذقية الساحلية وحلب. وقال مسؤولون إن مسلحين نصبوا كميناً للقوات في حين قال ناشطون إن غالبية القتلى مدنيون أو جنود رفضوا الانضمام للحملة ضد المحتجين وقتلوا بالرصاص على يد عناصر تابعة للأمن. 22 كانون الأول (ديسمبر) - قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات الأمن قتلت 111 من المدنيين والنشطاء بعد أن حاصرتهم في إدلب وقصفتهم على مدى ساعتين. وقال المرصد إن 100 آخرين من المنشقين عن الجيش قتلوا أو أصيبوا بجروح. 23 كانون الأول - استهدف تفجيران انتحاريان مبنيين تابعين للأجهزة الأمنية في دمشق مما أسفر عن مقتل 44 شخصاً. وألقت سورية باللوم على تنظيم القاعدة بينما أنحت المعارضة باللائمة على الحكومة. 2012: 22 شباط (فبراير) - قتل أكثر من 80 شخصاً في حمص من بينهم صحافيان أجنبيان عندما قصفت قوات النظام المدينة بالمدفعية. وقتل مئات الأشخاص في قصف يومي مشابه. 10-11 آذار - قال نشطاء معارضون إن مسلحين قتلوا أكثر من 50 شخصاً في كرم الزيتون في حمص. ونفذت المذبحة خلال زيارة قام بها الوسيط الدولي كوفي أنان لسورية لبحث سبل التوصل إلى وقف لإطلاق النار والحوار. 10 أيار (مايو) - دان كوفي أنان تفجيرين في دمشق قتل فيهما 55 شخصاً وأصيب 372 آخرون بجروح. وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بعد ذلك بأسبوع أنه يعتقد أن القاعدة مسؤولة عن الانفجارين. 25 أيار - قال ناشطون إن قوات الأمن والشبيحة قتلت 108 أشخاص في بلدة الحولة وأن نصف القتلى تقريباً من الأطفال. وأكد مراقبو الأممالمتحدة المذبحة. وبعد ثلاثة أيام استنكر أنان الواقعة ووصفها بالجريمة المروعة. وألقت السلطات السورية باللوم في المذبحة على متشددين إسلاميين. 5-6 حزيران - وجهت اتهامات لقوات وميليشيات بقتل ما لا يقل عن 78 شخصاً في مزرعة القبير بالقرب من حماة. وتم إشعال النار في ما لا يقل عن 12 جثة.