1.949 بليون ريال أرباح مصرف الراجحي أعلن الرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي سليمان بن عبدالعزيز الزبن، أن المصرف حقق أرباحاً صافية خلال الربع الثاني من العام الجاري بلغت 1,949 بليون ريال، في مقابل 1,706 للربع السابق، وبنسبة ارتفاع 14 في المئة. وأوضح أن المصرف حقق أرباحاً صافية خلال الأشهر الستة من العام الجاري بلغت 3,655 بليون ريال، إذ بلغ إجمالي دخل العمليات 7,172 بليون ريال، بنسبة زيادة بلغت 4.3 في المئة، مقارنة بمبلغ 6,876 بليون ريال للفترة المماثلة من العام الماضي، كما بلغ صافي أرباح التمويل والاستثمارات 4,951 بليون ريال، في مقابل 4,754 بليون ريال، بنسبة ارتفاع بلغت أربعة في المئة، وبزيادة قدرها 196 مليون ريال. وأوضح أن المصرف واصل نموه، وذلك من خلال سياسته الاستثمارية والمصرفية الناجحة، إذ بلغ إجمالي حقوق المساهمين 41 بليون ريال، في مقابل 38 بليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي، بنسبة زيادة بلغت ثمانية في المئة، كما ارتفع إجمالي الموجودات إلى 295 بليون ريال في مقابل 273 بليون ريال، بنسبة زيادة قدرها ثمانية في المئة، في حين بلغت الأصول التمويلية للمصرف 201 بليون ريال، بنسبة ارتفاع بلغت تسعة في المئة. كما بلغت أرصدة العملاء 245 بليون ريال، في مقابل 227 بليون ريال، بنسبة زيادة ثمانية في المئة. هذا وحقق المصرف معدلاً عائداً على الموجودات بلغ 2.6 في المئة، وعائداً على حقوق المساهمين بلغ 18.5 في المئة، وبلغ ربح السهم الواحد 2.25 ريال. «سامبا» يحقق 2.5 بليون ريال أرباحاً صافية أعلن رئيس مجلس إدارة مجموعة سامبا المالية عيسى بن محمد العيسى، النتائج المالية للنصف الأول من العام الحالي، والتي تمكنت المجموعة خلاله من تحقيق أرباح صافية بلغت 2.498 بليون ريال، بزيادة 7 في المئة عن أرباح الفترة المماثلة من العام الماضي، في الوقت الذي حققت فيه المجموعة أرباحاً صافية خلال الربع الثاني من العام الحالي بلغت 1.257 بليون ريال، وبزيادة نسبتها 7 في المئة عن أرباح الربع المقابل من العام الماضي، فيما سجلت المجموعة ارتفاعاً في دخل العمليات من الخدمات المصرفية خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة بلغت 12.4 في المئة عن الفترة المقابلة من العام الماضي. وأضاف أن «سامبا» واصل توسعه في محفظة القروض والسلف استناداً إلى الفرص المواتية في السوق المحلية والأسواق العالمية، لترتفع بذلك محفظة القروض والسلف بنسبة 12 في المئة وصولاً إلى 122 بليون ريال. كما بلغت الودائع تحت الطلب 115 بليون ريال، محققة زيادة مميزة بنسبة 14 في المئة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، ما يجعل المصرف في مركز مثالي لتحقيق فرص نمو مستقبلية، إذ إن نسبة القروض إلى الودائع 75 في المئة والتي تعبر عن سيولة المركز المالي، وتعد مميزة ومتماشية مع المتطلبات التنظيمية. وحقق «سامبا» ارتفاعاً في إجمالي الموجودات خلال الربع الثاني من العام الحالي لتصل مع نهاية النصف الأول إلى 214 بليون ريال مقارنة مع 203 بلايين ريال عن الفترة نفسها من العام الماضي، بنسبة نمو 5 في المئة. كما واصل «سامبا» توسعه في محفظة استثماراته لترتفع إلى 64 بليون ريال بزيادة قدرها 6 في المئة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي. ونتيجة لهذا الأداء المميز، ارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلى 36 بليون ريال، بزيادة نسبتها 8 في المئة. «الأهلي» يحقق 4.96 بليون ريال أرباحاً أعلن البنك الأهلي التجاري تحقيق أرباح صافية عائدة لمساهمي المصرف خلال النصف الأول من العام الحالي بلغت 4,961 بليون ريال، في مقابل 4,324 بليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 14.7 في المئة، وبلغت الأرباح الصافية خلال الربع الثاني 2,425 بليون ريال في مقابل 1,992 بليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 21.7 في المئة. وأكد رئيس مجلس إدارة المصرف منصور الميمان أن نمو وتنوع منتجات المصرف التمويلية والاستثمارية أدى إلى ارتفاع صافي الدخل من العمولات الخاصة بنسبة 8.3 في المئة، كما أدى إلى زيادة الدخل من رسوم الخدمات المصرفية بنسبة 3.9 في المئة، وزيادة في الدخل من تحويل العملات الأجنبية بنسبة 11.2 في المئة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق. وأضاف أن موجودات المصرف شهدت نمواً ملحوظاً، إذ بلغت 436 بليون ريال في مقابل 363 بليون ريال في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 20 في المئة. وبلغ إجمالي حقوق المساهمين 46.4 بليون ريال في مقابل 41.6 بليون ريال في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 11.4 في المئة، وبلغ ربح السهم الواحد 2.5 ريال في مقابل 2.2 ريال للفترة نفسها من العام السابق. ونمت محفظة القروض والسلف لتبلغ 206 بلايين في مقابل 178 بليون ريال في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 15.7 في المئة. وبلغت ودائع العملاء 346 بليون ريال في مقابل 288 بليون ريال في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع قدره 20 في المئة.