خصوصية المرأة تعليقاً على الخبر المنشور في «الحياة»، بتاريخ «6 كانون الثاني (يناير) 2012»، بعنوان «ترحيب نسائي ب «تأنيث المحال» و«العمل» تصف المؤشرات ب «الإيجابية»». - قرار إيجابي جداً في حماية خصوصية المرأة وعدم إحراجها، وإعطاؤها فسحة كبيرة من حرية الاختيار، وفتح باب الرزق للعاملات والاعتماد على أنفسهن ومساعدة أهاليهن. خطوات العاهل السعودي نحو المرأة السعودية يجب أن يوازيها الدعم الكامل من القطاع النسائي، والمطالبة بمزيد من الحريات، مثل السماح لهن بقيادة السيارة حفاظاً لكرامتهن وإبعادهن عن تحرشات البعض بهن والاطلاع على خصوصيات العائلات وتوفير المال، مع وجود 800 ألف سائق في السعودية، بحسب آخر إحصائية للمملكة. جهاد أبو رمان صدام فكري تعليقاً على مقال الكاتبة سوزان المشهدي، المنشور في «الحياة»، بتاريخ «5 كانون الثاني (يناير) 2012»، بعنوان «أن تصيبوا قوماً بجهالة». - ليس مستغرباً هذا الصدام الفكري ولن ينتهي، سنوات طوال والمجتمع يقوده الفكر الديني والقبلي، وهذا أثر فيه بشكل كبير، في السنوات العشر الأخيرة جاءت الثقافة التنويرية التحررية لتقصي الفكر السابق وتحل محله، من يرفع مشعل الثقافة يجب أن يحمل المجتمع بجميع توجهاته وموروثه الديني والقبلي والاجتماعي إلى الحداثة، لذلك لا تأثير للفكر الحداثي في المجتمع، مجرد أنه يخلق بلابل وتصادمات في المجتمع بسبب إقصائه للآخر. بحسب رؤية المثقفين، صالح الشيحي لا يستحق لقب مثقف، لأنه لم يتحرر، على رغم أن نسبة كبيرة من المجتمع الآن معه، وهذا التضاد غير مبرر لمثقفينا. عمر تفريج الهمّ تعليقاً على مقال الكاتبة منال بنت مسعود الشريف، المنشور في «الحياة»، بتاريخ «4 كانون الثاني (يناير) 2012»، بعنوان ««المنسيون» في الغربة». - نحن الطلاب الدارسين على حسابهم الخاص، نطلب من كل صحافي أن يكتب عن إخوانه في الغربة وعن المشكلات التي تحصل لنا... وفي النهاية نطلب من الله عز وجل، ثم من خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن يفرج همي وهم إخواني الطلاب الدارسين على حسابهم الخاص. فهد عبدالعزيز أوقفوا التأشيرات تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بتاريخ «2 كانون الثاني ( يناير) 2012»، بعنوان ««حافز» يكشف ضوابط استرداد «الإعانة» ومنعها». - لدي سؤال للمعيقل وللفقيه ولغيرهما: هل سبق لك وتسوقت من «السوبر ماركت»؟ هل سددت فواتير الكهرباء والهاتف؟ هل سبق لك أن جلست شهراً أو 15 يوماً أو أسبوعاً وليس لديك «هللة»؟ هل سبق لك أن طلب أطفالك وجبة معينة أو قطعة بسكويت ولم تستطع أن تشتريها لهم؟ هل سبق أن تخليت عن الشهامة العربية وتهرب يميناً وشمالاً لكي لا يراك الضيف، لأنه لا يوجد لديك ما تقدمه له؟ هل سبق أن وضعت شماغك على وجهك حتى لا يراك من استدنت منه؟ هل سبق أن وضعت أهلك وأطفالك في حال طوارئ وصمت تام حتى لا يزعجوا صاحب البيت ويقوم بطردكم؟ هل... وهل... وهل... وهل. إذا كان توجه الدولة لخدمة المواطن، فمن المفروض أن يُصرف للمرأة السعودية راتب ولا تجبر على الأهانة. لديكم من الوظائف التي تغطي المواطنين وتفيض مثل «محاسب، مندوب مبيعات، سكرتارية، استقبال، مراقبين ميدانيين، بائعين في كل المحال». وكلها وغيرها مشغوله بالأجانب. الحل بسيط أوقفوا كل التأشيرات. حسين آل راكة