عصر التقدم تعليقاً على مقال الزميل عبدالعزيز السويد المنشور بتاريخ الثلثاء 10/11/2011 بعنوان «على أبواب المدارس» - هذا هو عصر التقدم والتحول للأفضل وجيلنا الحالي أصبح متقدماً بالعلم بالقدر الذي يدفعنا لعمل بيئة مدرسية تتوافق مع تفكيرهم وتلبي طلباتهم وحاجاتهم ولهذا أنا واثق من هذه المشاريع القائمة على بناء وتطوير المدارس الجديدة من الوزارة وكل من يرعى ويؤمن مستقبل أبنائنا فهو عزيز علينا الدستوري الوزير لا يملك عصاً سحرية تعليقاً على مقال الزميلة بدرية البشر المنشور بتاريخ السبت 05/11/2011 بعنوان «كلام جميل يا وزير العدل لكن أين التطبيق؟» - استبشري خيراً، الوزير لا يملك عصى سحرية، يجب أن نعطي الوزير الوقت للعمل مع فريقه حول تطور هذه المسائل فهو بأمانة شخصية طموحة وتعرفت عليه عن قرب فعلاً هو متحمس لتصحيح وتطوير ولديه برامج توعية تخص القضايا العدلية تفاءل خيراً تجده. عمر الشريف كثرة الوحدات السكنية تعليقاً على الخبر المنشور بتاريخ الجمعة 04/11/2011 بعنوان ««مكة»: أصحاب المنازل يَجْنون أرباحاً طائلة من تأجيرها في «الحج»» - هذا العام كثير من العمائر لم يتم تأجيرها على رغم قربها وبها تصاريح للحج - وليس السبب أن أصحابها يدفعون إيجاراتها وإنما أعتقد أن كثرة الوحدات السكنية - وفي نفس الوقت أعتقد أن الإيجارات ما زالت في الحدود المعقولة وليست بها أية مبالغة ملاحظ استقلالية القرار تعليقاً على مقال الزميلة سوزان مشهدي المنشور بتاريخ الخميس 03/11/2011 بعنوان «اعترافات» - أنا معك أن الأمر صعب.. ولكن لا بد أن يكون كل وزير له الشجاعة لأن يتخذ قراراته باستقلالية ما دامت في مصلحة المواطنين. ونحن نعيش عصر انفتاح لم نشهده من قبل في ظل عهد خادم الحرمين الشريفين وسيستمر هذا الانفتاح إن شاء الله يصلح المرأة السعودية المسحوقة من «بعض» أولياء الأمور نحن نحتاج إلى «نظام» يحدد واجبات ومسؤوليات «ولي الأمر» لئلا يخرج الأمر لحد التعسف الذي نراه الآن كنت ولا أزال داعماً للحملة لتحديد صلاحيات ولي الأمر .. ولا شك أن بعض الأمور مثل تسلم جوازات السفر وتصاريح السفر لابد أن تراجع من المسؤولين ووضع أنظمة تساعد المرأة في سيرها بيسر وسهولة مثل أن يوضع في نظام الجوازات عند استخراج جواز السفر أنه مصرح لها بالسفر بعد سن 35 سنة مثلاً بدلاً عن الاضطرار إلى الخضوع للابتزاز من «بعض» الأولياء. محمد آخون روائي من الطراز الفاخر تعليقاً على الخبر المنشور بتاريخ الخميس 03/11/2011 بعنوان «المحيميد: الجوائز العربية تشعرنا أننا في معركة سيوفها كلمات مؤذية» - هنيئاً لنا بروائي من الطراز الفاخر كالمحيميد، فحين انشغل كثيرون بشن الحروب عليه بسبب جائزة أبي القاسم الشابي والتي استحقها بجدارة عن الحمام لا يطير في بريدة انشغل هو بعالمه الروائي وهذا المعروف عنه البعد والترفع عن المهاترات لينجز عمله السردي بمنتهى الحبكة والتفرد، وفخاخ الرائحة رواية مبهرة تحكي عن تلك الأرض المسكونة بالفخاخ وهي الصحراء مسرح الحدث، مبروك أستاذ يوسف تستحقها بجدارة. منتمٍ للجمال