تعليقاً على مقالة الكاتب عبدالعزيز السويد المنشورة السبت 4 كانون الثاني يناير 2014، بعنوان: أحياناً... العاطفة والمتاجرة بالسعوديين. -"لا ألوم شاباً من العامة اندفع عاطفياً أو دينياً أو وطنياً أو قومياً لنصرة مبدأ تأثر به، بل ألوم من يسمح بالتضليل والتشويه والمتاجرة بأرواح هؤلاء الشبان. وهكذا شاب نجد أمثاله في كل دول ومجتمعات العالم، لكن الإعلام الموجه والإعلام التابع يركز على الشاب أكثر. إن حمل الجنسية السعودية ككلمة حق يراد بها باطل، ولو ركزنا على أفراد ألمافيا من روسيا أو أوكرانيا مثلاً، لحكم الرأي العام على أنهما دولتان إرهابيتان، لكن هذا التركيز الانتهازي يركز على أفراد من مملكتنا الغالية ويعمم".