تعليقاً على الخبر المنشور الجمعة 31 سبتمبر 3102، بعنوان: جدة تودّع أشهر"دراجة"بعد صمود 30 عاماً! -"هناك من أحزنه هذا الخبر، لأنه يذكره بأول دراجة حصل عليها، وبالماضي الجميل الصامد لجدة، وهناك من لا يريد إزالة أكبر دراجة في العالم بحسب موسوعة جينيس. مع الأسف، لن يكون هناك حزن مني أو من إخوتي ووالدتي على هذا الخبر، لأنه يذكرنا بعامود أساس عائلتنا وفخرنا والدي المرحوم حسن خليفة حامد، أسكنه الله فسيح جناته رئيس قسم اللحام والحدادة بمؤسسة محمد بن لادن لأكثر من 45 عاماً المنفذ المسؤول لهذا المشروع وغيره من المشاريع مثل:"بوابة مكة، ميدان الفلك، وتوسعة الحرمين الشريفين، وأكرمه الله بأنه عمل في صيانة الكعبة ومقام سيدنا إبراهيم والحجر الأسود". ومع الأسف، من دون ذكره أسمه رسمياً على ميدان الدراجة لعدم حمله للجنسية السعودية".