تعليقاً على"الفيتشر"المنشور في 13 أيلول سبتمبر 3102، بعنوان: جدة تودّع أشهر"دراجة"بعد صمود 30 عاماً! -"زمن السبعينات والثمانيات كانت جدة فعلاً عروساً في أبهى صورها، وكانت الأنفس في أكمل طهرها ونقائها، والصدور في أوسع انشراح لها، والقليل يكثر في يد الغني، والفقير والكثير يزداد بصلاح النفوس، وها هي عجلات الدراجة تغادر ميدانها، مسدلة ستار الزمن الجميل بأغنية"وداعية"، حاملة معها أجمل الذكريات لأجمل عروس، فعاشر لمن تعاشر ولا بد من الفراق".