الشعر سوّا بي سوايا... والشعور اقتادني وأنا اللي مستسلم لأوامرهم وكلي أخيله أتوه في كل الجهات... أقول: تكفى نادني الصوت صوتي... والصدى يعكس لي الحلم أجمله أقوم وأمشي وأجتهد... عسى الأمل بك فادني وإن طحت يا قلب الشقا... قل للغلا بعدي: شِلَهْ يمكن تكون المسألة... شعور يمّك قادني وإلا يكون الشعر يمّك هو أساس المسأله أنا كذا عفوي... وإلا من ثِرْتْ هَدْ وهادني ولا تجيب الأسئلة... ما أحب طريا الأسئله وإن قلت يا قلبي: هلا... قلت: الهلا بك بادني حفْيت مشاويري وراك ولا دلهت ولا دَلَهْ متى أشوفك تبتسم يا قلب أو تعتادني مع ابتسامك مبتسم ما عندي أيّة مشكله أشوف نفسي والضياع المر مبطي سادني إذا ابتسم شوقي لقيت إن المرايا تقتله شعوري بالله أسألك: الشعر بك وش زادني؟! دايم أفضفض للحروف اللي أعرفه وأجهله! ما شفتني وأشجان روحي زادت وترتادني كني على مرفا الغلا أرمي ودادي وأحمله شيّدت شعرك يا الشعور... وشعر روحك شادني وأصبحت أبني لي مدينة حلم وأدفن قنبلة تفجرت في داخلي ظلماً على من كادني وتودّدت مني زهور الحب لأجلك مُخجله كذا على طرد الوله ألقى شعوري عادني وأنا على طرد الوله كلي وله...... من يكمله؟ خلاص أبرحل يا شعر دام إن شعورك صادني رغم إن شعري من شعور الذات أكبر مُعضله فضفضت مابي يا شعر... والفضفضة تقتادني إنك تكون أصلي... وأنا يا شعر أصلي أخيلة