استيقظ حارس المرمى في الفريق الشرقي من النوم على قرار منعه من مرافقة الفريق إلى الدولة الخليجية التي تجرى فيها البطولة حالياً، واضطر مسؤولو الفريق في النهاية لإعادته من الحدود البرية بسيارة الأجرة وطلب المساعدة من إدارة الفريق العاصمي الذي أعير له في الموسم الماضي لا يكون متسلق أعمدة الجسر. على رغم التحذيرات التي وجهها رئيس النادي الغربي للعجوز مدرب الفريق بأن يلتزم بالتعليمات والتوجيهات حول الحكام إلا أن هذا المدرب أصر على مواصلة هوايته المحببة بإلقاء التهم على الحكام وآخرها أمام الفريق الآسيوي الجاي أعظم يا دكتور. انجرفت القناة المتخصصة خلف الجدل الحاصل في بعض الصفحات الرياضية حول الأفضلية بين المهاجمين الكبيرين في الناديين الجماهيريين بفتح الخطوط الهاتفية للجمهور الرياضي في الاستديو اليومي لتحديد نجمها الأفضل بشكل مستغرب هذا حدهم بعد احتكار البطولات لغيرهم. وجد بعض أعضاء شرف الفريق الغربي في إعارة المهاجم صاحب المشكلات إلى الفريق العاصمي"المتعطش"فرصة للمطالبة باستقالة رئيس النادي وتعيين رئيس جديد يحافظ على لاعبي الفريق وليس رئيساً يفرط في نجوم الفريق عساهم مطلعين على الميزانية بعد.