كان المسا لحظات... والموعد بلا غالي و... له كنت اتخيّلها تكون ف موعدي هناك ما كانت تجي كانت تروح وأنا هناك اجي و كلي: روح ... روح هناك ما كان المسا... كان الأسى ما ضمّني دفتر قصيد ولا استطاع ما كان به أصلاً لقا حتى تجي لحظة وداع كنات ارحل باحلامي المتواضعه وابقى هناك... اصارع امالي واقول: عل وعسى ليه اسرفت بخيالي واستباحتني ظما... ليه ابعدت حتى توارت واختفت عن عالمي عن كوني الباهي الفسيح ليه انتهت...! ليه اطيّب قلوب البشر غاب وقسى قالت بعد مده ... أنا ما كان في بالي خبر إنك هنا اااك ولا اجي شف ظلمها... كانت تعرف اني هناك وفضلّت عني السفر! هذا هو القلب الخلي اللي نسا ما الومها يا وقت هذا طبعها لو حاولت تنكر وتجحد ما قوت ولا احتوت لأنها فطرت على حوا امنا! وصبغة على باقي النسا... يا جورها ف غيابها وحضورها ما كانت تشيل الوصال بقلبها وبدربها كان السؤال:... متى تجي في موعدي وكان الجواب إلا المسا...!