- يصر المدافعون الثلاثة المنتهية عقودهم في الفريق المحروم على تسلم مقدمات العقود قبل التجديد لسنوات مقبلة، بخاصة في ظل عودة المدافعين الآخرين لمسقطي رأسيهما، احتجاجاً على وضعيتيهما الصعبتين يقولون أزمة مالية ويتكفلون باستضافة الفريق الهابط. - حال من الهستيريا يمر بها المدرب العربي في الفريق الشرقي بعد المباراة الودية أمام الفريق الخليجي بعد أن تمكن مهاجمو الفريق من تسجيل"درزن"من الأهداف المهم يوفرون ثلاثة أهداف للمباريات اللي عليها الكلام. - استغل مسؤول الملعب فرصة الاحتجاجات التي بدرت من مسؤولي الأندية حول تقسيم مدرجات الملعب في الفترة الماضية ليظهر على القراء في جميع الصحف، مقدماً التوجيهات والأعراف التي تهم مدرجات الملاعب الجماعة ما يدرون عن التقسيم, بالعربي يبون نزول الملعب قبل الصافرة. - الفريق الغربي تلقى ضربة قاضية في عقر داره من الفريق العربي وبالثلاثة وأضعفت هذه النتيجة حظوظه في الوصول إلى ختام البطولة الكبرى وفوجئ الجميع بتصريحات مسيريه عن الصعاب التي ستواجه الفريق في رحلات الذهاب الطائرات الخاصة محجوزة خلال الفترة المقبلة ويمدحون النقل البحري. - أخيراً أفاق الحارس النائم من سباته العميق بعد نهاية المباراة الختامية ليتوجه إلى عشقه الدائم وهو تسلق الخشبات الثلاث ببراعة، رافعاً راية التحدي في وجه منافسيه على رغم مغادرته القريبة لنادية السابق أجواء الدرجة الأولى ما تحتاج نوم لكثرة مباريات العصر - مذيع اللحظات الحرجة انكشفت مواهبه وسرعة البديهة لديه وهو يلقي بالألقاب على ضيوفه في شكل مستغرب من المشاهدين حتى إن أحد ضيوفه حاول تهدئته قليلاً ما يلام أول مرة يشوف الملعب مليان. - ابتسامات صفراء ظهرت على محيا مسؤول لجنة زاوية الرؤية قبل المباراة الختامية وهو ينتقد وجود الأجانب في هذه المناسبة الكبرى على رغم نجاحهم في بث الاطمئنان لدى الجميع وما زال البحث جارياً عن زاوية الرؤية المفقودة من زمن. - اللجنة المكونة في النادي العاصمي لأجل توزيع التذاكر المجانية للجماهير من أجل النهائي الكبير طالعت الإعلام بتصريحات غريبة حول خوفها من بيع التذاكر في السوق السوداء حسينا أن المباراة بين البرشا والريال في ملعب الملز.