- يصر لاعب الفريق الغربي على مواصلة القضية في المحكمة ضد زميله في الفريق المنافس، على رغم الوساطات الكبيرة والكثيرة، ومن كثر اهتمامه راح يصارع ويلاكم في مباراة فريقه الخارجية وختمها بضرب طفل في عمر ابنه عاشت الأخلاق يا كابتن. - من كثرة مقالاته المكتوبة في الخارج فاجأ قراءه بكيل المديح والثناء للشاب الذي وجد انتقاداً لاذعاً من الجميع على التصرفات الخارجة عن المألوف التي تمس العادات والتقاليد خالف تعرف يا أستاذ. - مدرب المهمة الصعبة واجه إحراجاً جديداً بعد بروز وظهور هدافين شباب لم يجدوا الفرصة إلا من خلال المدرب الوطني الذي أعادهم الى الأضواء من جديد وأعطاهم الأمل مجدداً. - حاولوا إيهام الشارع الرياضي بوصول عروض جادة الى اللاعب الموقوف في النادي العاصمي من أندية خليجية، محاولين الضغط على إدارة النادي لفك الإيقاف وإعادته الى الفريق. - من فترة طويلة ومسيرو الفريق الشرقي يلجأون إلى أسلوب الضغط النفسي على الفريق العاصمي قبل المباراتين المهمتين في البطولة المحلية بتسريب أخبار إصابة الغالبية من اللاعبين المفاجأة المقبلة ستكون إصابة دكتور الفريق ومدربه. - لم يرق لحارس المرمى ومدافعي الفريق العاصمي الاقتراح المقدم من مسؤول الاحتراف في النادي العاصمي بتوزيع مكافآت على مجهزي ومسجلي الأهداف وقد كانت رغبتهم في أن يقدم مكافأة أيضاً لمانعي تسجيل الأهداف في مرماهم أيضاً. - المدرب الوطني في الفريق العاصمي وجد أن مديح المدرب الأجنبي هو آخر الحلول ليتمكن من التقرب لتولي مسؤولية فنية في الفريق الأول المقبل على بطولات عدة عقدة الأجنبي فيك فيك حتى بالاستديو. - خرج مدرب المهمة الأخيرة بتصريحات ولقاءات يهاجم فيها من انتقده خلال الخروج المر من البطولة الإقليمية وهروبه من تحمل مسؤولية اختيار اللاعبين في تلك البطولة الثقل قدام يا كابتن. - تعاطف كبير وجده اللاعب المخضرم في اللعبة الجماعية بعد أن ذرفت دموعه حزناً على ضياع الفرصة الوحيدة له لكي يختم حياته الرياضية بميدالية ذهبية قريبة جداً جاك التكريم وتستاهل.