صُعقت بالخبر الذي تداولته وسائل الإعلام، ومفاده"القبض على 26 مثلياً جنسياً في أحد الفنادق في الإمارات"... لم يكن استنكاري وجود مثليين في مجتمع"يشبهنا"هو سبب الصعقة... بل إن السبب هو مقدار الشفافية التي يتعامل بها الإعلام الإماراتي مع مجتمعه الرافض مثل هذه الأفعال، والمنكِر وجودها مثلنا تماماً... هذه الشفافية ستحول"الإمارات"في المرحلة المقبلة إلى حلقة نقاش توجد حلولاً عملية لمشكلة كهذه أنجع من"الحركات هذي عيب"التي نستخدمها! خصوصاً أن هناك من ينصحنا كمجتمع"خليجي"بأن نسمح بالاختلاط حلاً"عملياً"لهذه المشكلة... المضحك هو أن تصدر هذه النصيحة من بلد يقطنه أكبر نسبة شذوذ في العالم! [email protected]