يقول حكيم زمانه : "تعددت الأسماء والزواج واحد"... في الماضي لم نعرف سوى نوعين من الزواج... زواج معلن والآخر في السر... لكن الآن ظهرت أنواع جديدة من الزواج"تتناسب"وعصرنا المليء بالمتناقضات..."مسيار، جوال، رحلاتي، صيفي، زواج فريند..."إلى آخره من أسماء لزيجات مثيرة للشبهة والاستغراب والرفض ممن يحملون ذرة عقل أو ضمير! ما نعرفه أن الزواج شُرع لحكم، منها بناء الأمم أولاً، عن طريق بناء الأسرة المنتجة... وثانياً هو وسيلة شرعية لحفظ الفروج..."الزيجات المعصرنة"تحقق الهدف الثاني فقط... فلماذا أحلّ هذا وحرم الزنا والمتعة على رغم التشابه بينهما؟ أتمنى إجابات تنم عن تفكير! [email protected]