واجه الصحافة تعليقاً على مقال الزميل داود الشريان المنشور يوم الأحد 02 تشرين الأول (أكتوبر) 2011، بعنوان: «في حُكم الجَلد والاستشراق». - أؤكد معرفتي الشخصية بحيثيات القضية والأخت شيماء، وأتمنى أن تخصص حلقه من «واجه الصحافة» لمناقشه موضوع قيادة المرأة عموماً، والتطرق للعقوبات والمحاكمات التي توجه لمن قدن خصوصاً، لأهمية الموضوع، فالبرنامج من البرامج الجريئة الاحترافية الحيادية، فطرحه لهذه القضية مهم في هذا الوقت لإيضاح الحقائق ومناقشتها. هند الزاهد لن يقولوا لا! تعليقاً على الخبر المنشور يوم الخميس «29 أيلول (سبتمبر) 2011»، بعنوان: «مصير صرف بدل سكن لموظفي الدولة يتحدد الأحد في «الشورى». - لا أتوقع أن أحداً يكون موجوداً بمجلس الشورى ويقول لا، حتى لو كان عنده سكن ملك، فأبناؤه ليس عندهم. ألا يرون معاناة الناس؟ «من فرج عن مسلم كربة في الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة». الله العالم بأحوالنا، فأنا مدرس منذ عشرة أعوام وحتى اليوم حياتي كلها بالإيجار. أبو هيا طال انتظارنا! تعليقاً على الخبر المنشور يوم الخميس «29 أيلول (سبتمبر) «،2011 بعنوان: «سيدات يفوضن «إعلامياً» للنطق بلسانهن عن «قيادة المرأة» أمام «الشورى». - وأنا أيضاً أضم صوتي لصوتهن في هذا التفويض، فقد طال انتظارنا لقرار السماح بقيادة السيارة، ونأمل أن يتحقق قريباً. خصوصاً أن إخواني الرجال موافقون وليس عندهم اعتراض على قيادة المرأة السيارة. أتمنى من إخواني الرجال السعوديين المعترضين أن يعترضوا على ذويهم من النساء فقط، ودع الباقي للخالق، وأذكرهم بأيام بدء التعليم في عهد الملك فيصل، يرحمة الله، الغالبية رفضوا تعليم بناتهم، وانظروا الآن كيف أنهم يطالبون بفتح المدارس في القرى والهجر. ثم كان اعتراضهم على البث المباشر، والآن الجميع يركبها على أسطح بيوتهم! هل يعني هذا أن الاعتراض كله سلبي؟ طبعاً لا... لكن آمل من المعترضين التريث لأنهم قريباً سيعرفون الفرق. شادية