تعليقاً على مقالة"مدرسة رديئة في نقد سورية""الحياة"8 نيسان/ ابريل 2008. النقد اللبناني في السياسة السورية مدرسة رديئة في إدارة لبنان، فكيف هي في نقد سياسة سورية التي يعرف حازم صاغية أنها الوحيدة عربياً في قراءة ما بين السطور. كمواطن سوري أريد كل الحقوق في الجولان، وبعدها أريد كل الحقوق في لواء اسكندرون، والشعب السوري مستعد لتقديم كل التضحيات في سبيل ذلك، وربما أكثر من نظام حكمه. أيمن الدالاتي - بريد إلكتروني