موقع للتعريف بالشركات الفرنسية ومنتجاتها يحاول موقع"فيرما فرانس.كوم"firmafrance.com تيسير الاتصالات بين شركات التصدير الفرنسية والشركات العالمية. وتأتي فرادته من استخدامه تقنية"بيزنيس تو بيزنيس"B2B، التي تشيع في المواقع الناطقة بالانكليزية، في الربط بين قطاعات الاعمال في فرنسا ونظيراتها عالمياً. ويضم موقع"فيرما فرانس.كوم"مجموعة منتقاه من 15 ألف شركة تصدير فرنسية وپ48 ألف منتج مسجل. وتجدر الإشارة إلى أن الموقع مجاني. وجدّدت"الوكالة الفرنسية للتطوير الدولي للشركات" UBIFRANCE هذا الموقع، عبر تعزيز الصفات الاتصالية في الموقع، ما يتماشى مع متطلبات رجال الأعمال، إضافة إلى تعزيز مستوى الأمن الرقمي فيه، ما يضمن سرية المعلومات والاتصالات وبيانات قواعد المعلومات وغيرها. ويبدي الموقع اهتماماً كبيراً بمسألة نقل التكنولوجيا، التي ينظر اليها الاختصاصيون باعتبارها مسألة جوهرية في أسواق العولمة. وبإمكان الشركات استخدام موقع"فيرما فرانس.كوم" للبحث عن شركاء في نقل التكنولوجيا، إضافة الى الاستقادة من شبكة المتصلين بالموقع لإبرام عقود توزيع أو تقديم عروض تعاون مع الموردين والخبراء. وتقدّم الشركات المشتركة في"فيرما فرانس.كوم"للزائرين كتالوغات عن المنتجات ومواصفاتها التقنية وصورها، وكذلك قوائم بعملائها فضلاًعن الأسواق المستهدفة ودول التصدير وعروض الشراكة وقائمة المعارض الدولية وغيرها. وفي الصفحة الرئيسية للموقع، يظهر قسم"مساحة الأعمال"متضمناً قوائم بالشركات ومنتجاتها ومتطلباتها وخططها وغيرها. ويُعطي حيّزاً لتقديم بورتريه عن إحدى الشركات المنتسبة للموقع. وزُوّد الموقع بمحرك بحث متطور يتيح لمستخدم الإنترنت سهولة كبيرة في إيجاد جهات التصدير الفرنسية، التي تتوافق مع النشاط الذي يُمارسه. وكذلك يضمن الموقع للشركات إمكانية تبادل الإعلانات أو العروض، إضافة الى التواصل التجاري بينها. وعزز الموقع إحتياطاته الامنيةعبر نظام رسائل إلكترونية داخلي و"نظام إنذار"يُنبه المشتركين في حال دخول أطراف أُخرى الى قسم مبادلاتهم في التجارة الإلكترونية. ويتضمن"فيرما فرانس.كوم"معلومات عن المستجد من الابتكارات التكنولوجية، إضافة الى التقارير والبيانات والملفات عن الأنشطة التجارية في فرنسا. ويعطي نوعاً من البانوراما عن التجارة الإلكترونية في فرنسا. هواتف ثابتة للرسائل النصية القصيرة حظيت هواتف"سيسكوم 2071 إس إم إس"Syscom 2071SMS التي تدعم خدمة الرسائل النصية القصيرة بإقبال واسع في أسواق الإمارات، إذ ترافق إطلاقها مع إعلان مؤسسة"اتصالات"عن إطلاق أول خدمة للرسائل القصيرة المخصصة للهواتف الثابتة في تلك الدولة. وتعتبر الهواتف الثابتة في الإمارات الوحيدة عربياً التي تتمتع بالقدرة على تلقي هذا النوع من الرسائل، والتي بقيت الى الآن حكراً على أجهزة الخليوي. وخصصت هواتف"سيسكوم 2071 إس إم إس"أربعة صناديق مستقلة لخدمة الرسائل النصية القصيرة، ما يجعلها تستوعب 99 رسالة. وتعمل تلك الميزة حتى في حال انقطاع التيار الكهربائي، إضافة إلى إمكانية حذف الرسائل أو الرد عليها أو إعادة إرسالها. وتتمتع تلك الهواتف الجديدة بذاكرة لتخزين 90 مكالمة. البث الرقمي المتنقل وموسيقاه يصلح هذا الجهاز مؤشراً الى التحوّل المستمر في عالمي الترفيه والإعلام، الذي تطلقه التكنولوجيا الرقمية، والذي قد لا تتوضح معالمه اجتماعياً وثقافياً وترفيهياً الا بعد وقت طويل. من توقع ان آلة خشب صغيرة تطبع الكلمات بحروف متحركة، ستغير علاقات العالم في الثقافة والسياسة على مدار مئات السنين؟ ففي أسواق الشرق الأوسط، انزلت شركة"ال جي إلكترونيكس"LG العالمية، جهاز"اف ام 35"FM35 الذي يدمج الاستماع الى الموسيقى مع التفرج على التلفزيون الرقمي. ويعمل كمشغّل للموسيقى الإلكترونية من نوع"ام بي 3"MP3، كما يتفرّد باحتوائه تقنية"استقبال البث الرقمي المتنقل"Digital Mobile Broadcasting ، واختصاراً"دي ام بي"DMB. وبذا، يُرسي الجهاز معايير جديدة في أدوات"ام بي 3"وتقنياتها. ويعتبر أولاً من نوعه بإدماجه البث التلفزيوني مع الموسيقى الرقمية. يبلغ عرض"اف ام 35"، 52 ملليمتراً، والطول 92 ملليمتراً، والسُمك 14 ملليمتراً. ويُمثل إضافة الى أجهزة المستهلك الإلكترونية المتنقلة التي تتضمن الخليوي والكومبيوتر المحمول وأجهزة المساعد الشخصي الرقمي وكومبيوتر اليد والمذكّرات الرقمية وقارئ لوحة المؤشر"بار كود"وغيرها. ويضم شاشة من الكريستال السائل من قياس 2.4 انش. وزودته الشركة بهوائي دوار، حتى 360 درجة، يتفاعل مع تقنية"دي ام بي"، ما يضمن استقبالاً عالي الجودة للبث المتلفز. ويحتوي ذاكرة رقمية من نوع"فلاش"بسعة 2 ميغابايت يمكنها تخزين 500 ملف موسيقي. ويدعم الجهاز صيغ الملفات السمعية الشائعة، بما فيها MP3، وWMA، وOGG، وAVI، وASF وغيرها. وكذلك يمكن للمستخدمين مشاهدة مواد البث بتقنية"دي ام بي"مدة تصل إلى 4 ساعات، أو الاستماع إلى 55 ساعة من الموسيقى. ويستطيع الجهاز أيضاً تخزين الصور والملفات النصية المنقولة في الكمبيوتر، مما يسمح للمستخدمين باستخدام الملفات أثناء تحركهم. كما يضم الجهاز إمكانية نقل الملفات بسرعة عالية من خلال المنفذ التسلسلي العام"يو اس بي"USB 2.0. "أي - مايت"تُعرّب خليوياتها غازلت شركة"أي - مايت"العالمية، المتخصصة في تصنيع الأجهزة العاملة بنظام"ويندوز موبايل" Windows Mobile ، جمهورها في منطقة الشرق الاوسط، بانزالها هاتفين نقّالين من الجيل الثالث 3G بعد ان عرَّبْت قوائم خيارات وظائفها. ويُعَدُّ الهاتفان الجديدان"اس بي جاس" SPJAS و"جاس جام"JASJAM أول جهازين من تلك الشركة يحتويان على قوائم الخيارات باللغة العربية، ما يزيد من سهولة استخدامه بالنسبة الى جمهور المنطقة. ويضمان المكتب الإلكتروني من مايكروسوفت، الذي يتألّف من تطبيقات شائعة تشمل برامج"وورد"و"إكسل"و"باوربوينت"، باللغتين العربية والإنكليزية. كما يضما أيضاً كاميرا ثانية لتأمين التواصل من خلال مؤتمرات الفيديو بسهولة. ويقدم جهاز"اس بي جاس"وظائف نظام التشغيل"ويندوز موبايل"في هاتف نقال أنيق ونحيف، بينما يحمل جهاز"جاس جام"المزايا الكاملة لنظام التشغيل"ويندوز بوكيت بي سي"الذي صنعته مايكروسوفت أصلاً لتُدير كومبيوتر اليد. ويعتبر من أوائل الخليويات عالمياً التي تتيح التجوال الدولي بأنظمة الجيل الثالث"دبليو سي دي ام ايه"WCDMA ، كما يتعامل مع شبكتي"ايدج"EDGE و"واي فاي"WiFi. ويرتكز جهاز"جاس جام"إلى معالج الكتروني يعمل بسرعة 400 ميغاهرتز، ما يزيد في سرعة الوصول إلى البيانات. وكذلك يدعم موجات الاتصال الأربع المستخدمة عالمياً. يوفر الجهاز أيضاً مجموعة من الوسائل الديناميكية المرنة لإدخال البيانات، تشمل القرص المتحرك وشاشة اللمس ولوحة المفاتيح المنزلقة. كما يحتوي كاميرا بدقة 2 ميغابكسل. ويتيح إرسال الملاحظات المكتوبة بخط اليد وأيقونات التعبير عن المشاعر"ايموت ايكونز"emoticons من خلال رسائل"اس ام اس"النصية القصيرة في اللغتين العربية والإنكليزية. أخبار سريعة... باعت شركة"انتل"، عملاق صناعة الرقاقات الإلكترونية عالمياً، قطاع معالجات الاتصالات والتطبيقات communications and application processor business فيها الى"مجموعة مارفيل"للتكنولوجيا الرقمية لقاء 600 مليون دولار أميركي. يعمل ذلك القطاع على تطوير المعالجات الإلكترونية الخاصة بالأجهزة المحمولة والتي تشمل المعالجات المرتكزة على تقنية"اكس سكايل"XScale ومعالجات أجهزة الاتصالات"بيكسا 9 اكس اكس"PXA9xx التي تحمل الاسم الرمزي"هيرمون". سيحتاج الجيل المقبل من المشاريع العملاقة في المنطقة العربية إلى دعم كبير من العاملين في قطاع تقنية المعلومات، الذين يتمتعون بخليط من الخبرات العملية في مجال التقنية، والمهارات الإدارية ممتازة، بحسب رأي كثيرين من الاختصاصيين بشؤون المنطقة. ولذا، صممت"الجامعة البريطانية"في دبي، برنامجاً للحصول على شهادة الماجستير في إدارة تقنية المعلومات، بالاشتراك مع كلٍّ من جامعتي إدنبرة ومانشستر. صُنّفت شركة"سكيور كمبيوتينغ"Secure Computing للاتصالات ضمن قائمة "تشالنجرز كوادرانت"التي تصدرها مؤسسة"غارتنر"العالمية للأبحاث. خلال"قمة شركاء كوغنوس"العالميين، مُنحت شركة"بيرنغ بوينت"لقب"شركة تكامل النظم العالمية لهذا العام"، لتكون بذلك أول شركة استشارية متخصصة في تكامل النظم في العالم تحصل على شهادة اعتماد حلول"كوغنوس 8 بي آي" للبرمجيات المتخصصة في إدارة الأعمال. انتهت شركة"راية"Raya Corporation، التي تعمل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط، أخيراً من مشروع أتمتة إجراءات"البنك السعودي - الفرنسي". ووقع الاختيار على"راية"لتنفيذ هذا المشروع بناءً على توصية من شركة"أوراكل"Oracle المتخصصة في البرمجيات المتكاملة لإدارة المؤسسات. يتزايد الاستثمار في استخدام الكابلات عالية الأداء في منطقة الشرق الأوسط التي تعتبر من أولى المناطق التي تعتمد الاتجاهات العالمية للتكنولوجيا. ووفقاً لشركة"أون لاين ديستريبيوشن"Online Distribution، المتخصصة في الشبكات، فإن مديري الشبكات في المنطقة على استعداد للاستثمار في التكنولوجيا المتطورة، إذا لمسوا انها تعود بفوائد كبيرة على عملياتهم. ولوحظ نمو متسارع في قبول الألياف الليزرية المتعددة الأنماط كبديل للألياف التقليدية. وللتماشي مع هذا الطلب المتزايد، افتتحت شركات الكابلات مثل"كورننغ"Corning و"أورترونكس"Ortronics مكاتب لها في المنطقة. بحسب مسحٍ كبيرٍ لپ"مجموعة المرشدين العرب"Arab Advisors Group في المغرب فإن 93 في المئة من العائلات المغربية التي تضم مستخدماً للهاتف الخلوي، تشاهد قنوات التلفزيون الأرضي. وفي الوقت ذاته فإن 75 في المائة من هذه العائلات عينها تملك صحناً لمشاهدة القنوات الفضائية التلفزيونية. ودلت الدراسة التي تقدم تحليلاً شاملاً لواقع استخدام التلفزيون والراديو والإنترنت في المغرب إلى أن البرامج الإخبارية هي الأكثر مشاهدةً لدى الجمهور المغربي. ومثّلت الموسيقى السبب الرئيسي للاستماع إلى الراديو. وعلى صعيد الإنترنت، وجد المسح أن محرك البحث العالمي"غوغل"Google هو الأكثر استخداماً، بينما كان البريد الإلكتروني"هوت مايل"Hotmail هو الأكثر شعبية. ولوحظ ان مشاهدة التلفزيون الأرضي في المغرب تفوق مشاهدة القنوات الفضائية، ما يدل على نجاح القنوات الأرضية في توفير محتوى مناسب للعائلات المغربية. كما أشار المسح أن 77.9 في المئة من العائلات المغربية تشاهد الأفلام المختلفة على التلفزيون الأرضي مقابل 66.6 في المائة من المغاربة يشاهدون الأفلام على القنوات الفضائية المختلفة.