بعد مرور 20 عاماً على طرح مجموعة 1911 الرمزية، يقدم مصممو الوقت اليوم أحدث مجموعة من ساعات"إيبل"Ebel الخاصة بالرجال والتي تتميز بطابعها الفائق العصرية والميكانيكي الكامل والرجولي بامتياز: إنها مجموعة 1911BTR . إن الموديلات الجديدة التي تضمها مجموعة 1911BTR والتي تبرز بخصائصها التصميمية الجريئة ووظائفها التقنية المنمقة، توفر برهاناً إضافياً على خبرة"إيبل"Ebel العريقة في ابتكار ساعات مميزة تحاكي أذواق الرجال المعاصرين ورغباتهم. إن موديلات المجموعة مزودة حصرياً بالحركات الميكانيكية الحائزة على شهادة COSC. وطُوّر كل موديل على حدة وجُمّعت عدته وأشرف على تصنيعه في ورش عمل"إيبل"Ebel في سويسرا: الكرونوغراف الأوتوماتيكي التاريخي عيار Automatic Chronograph 137، نظام الحركة الأوتوماتيكي لعرض وقت المنطقة الزمنية الثانية Automatic GMT عيار 240، وكرونوغراف الروزنامة الأوتوماتيكي المستمرة Automatic Perpetual Calendar Chronograph عيار 288. تؤمَن تصاميم ساعات 1911BTR الأيقونية مجموعة مثالية لإبراز خبرة الماركة الفريدة في صناعة الساعات. لقد عزز التصميم"الاسطوري"لطراز 1911 الأصلي مع منحه طابعاً أكثر ديناميكية وتنمقاً. وتتمثل الخاصة الأكثر روعة في هيكل موديل BTR المترف الجديد بحجمه الرفيع وبنيته الصلبة: إن الإطار المسدس الشكل والمقاوم للماء حتى عمق 100 متر والذي اكتسب حجماً أكبر مع قطر بقياس 44.5 ملم، هو مزوّد بقرص قياس 32 ملم وحافة أكثر وسعاً وتأثيراً مثبتة ببراغ متينة. يتجسد هذا المزيج ما بين الرجولة الأكيدة والتنمّق الفائق من خلال أساور المعصم المميزة التي تجمع بين الشكل الجذاب والراحة القصوى وملاءمة السوار المعدني القاسي والرباط المصنوع من جلد التمساح والمدروز على اليد. تمثل ميزة الوضوح التام الميزة الأبرز ضمن ساعات مجموعة 1911BTR، وهي معززة بعقارب دقيقة ومحددة بالألوان، تسمح للرجل الذي يضعها بالتمييز بنظرة سريعة فحسب، ما بين الوظائف العادية المرتبطة بالوقت من جهة ومقاييس الكرونوغراف. وتعيد ساعات 1911BTR التأكيد على شرعية"إيبل"Ebel التاريخية في مجال صناعة الساعات، محركة بنظام خاص حصري بالماركة. ان كل ساعة من ساعات المجموعة حائزة على شهادة COSC، كما ان التنمق الواضح والأنيق بارز من خلال الغطاء الخلفي للإطار المكون من كريستال الصفير. وتتميز أنظمة الحركة الخاصة بماركة"إيبل"Ebel بالخطوط البارزة التي لا تخطئ في إشارتها الى مصممي الوقت لا سيما من خلال التفصيل الفريد الذي يجسّد الانصهار ما بين براعة المصمم وحرف E الرامز الى"إيبل"Ebel. ولا يمثل هذا المكوّن الحيوي بتركيبته الأصيلة المفتوحة، توقيعاً مميزاً ينمّ عن خبرة"إيبل"Ebel في صناعة الساعات فحسب، لا بل يمثل أيضاً نافذة تكشف الآفاق البعيدة ما وراء جمال الحركة المتجلية.