1 - الطفل الذي رضع من الثدي لا حاجة لتلقيحه ضد الحصبة. - صح - خطأ 2 - الحصبة مرض سليم. - صح - خطأ 3 - الحصبة مرض جرثومي. - صح - خطأ 4 - يمكن الاصابة بالحصبة على رغم أخذ الطعم. - صح - خطأ 5 - هناك تأثيرات جانبية للقاح. - صح - خطأ 6 - لا حاجة لتطعيم الطفل الذي أصيب بالحصبة سابقاً. - صح - خطأ 7 - الحصبة تسبب اندفاعاً جلدياً. { صح { خطأ الاجابات 1 - خطأ. صحيح ان المرأة المرضعة تقدم الحماية لطفلها ضد مرض الحصبة ولكن هذه الوقاية موقتة لا تستغرق أكثر من بضعة أشهر. من هنا ينصح بإعطاء اللقاح المضاد للحصبة للطفل اعتباراً من السنة الأولى من عمره. 2 - خطأ. غالباً ما يكون مرض الحصبة مسالماً من دون أخطار فعلية تذكر، الا انه في بعض الأحيان قد يسبب اختلاطات مثل التهاب الرئة أو التهاب الدماغ والتهاب الأذن وقد تؤدي الى عواقب لا يحمد عقباها، لذا يجب اعطاء اللقاح للوقاية من وقوع تلك الاختلاطات. 3 - خطأ. ان سبب الحصبة هو فيروس ينتمي الى عائلة الپ"باروكسي فيريديز"، والانسان هو المستودع الوحيد له وتتم العدوى به من طريق التماس المباشر مع المفرزات الملوثة ومن طريق الرذاذ المنبعث من المصاب. ويعتبر الفيلسوف والطبيب العربي الرازي الأول الذي وصف هذا المرض. 4 - صح. ان داء الحصبة قد يظهر عند بعض آخذي اللقاح وخصوصاً عند أولئك الذين طُعَموا بالجرعة الأولى منه، ولكن عوارض المرض ومظاهره تكون خفيفة عندهم. 5 - صح. ان اللقاح قد يعطي ارتكاساً مشابهاً تماماً لذلك الذي يعطيه الفيروس عند دخوله الجسم، ولكن هذا الارتكاس حميد ولا خطر منه. 6 - خطأ. ان امراضاً أخرى قد تصيب الطفل الصغير وتعطي مظاهر مشابهة تماماً لمظاهر الحصبة، ولهذا فإن الخلط في ما بينها أمر وارد حتى على أفهم الفهيمين، وبالتالي فإنه لا يمكن الجزم كلياً بأن الطفل أصيب بالحصبة. من هنا يوصى باللقاح. 7 - صح. يظهر الاندفاع الجلدي في اليوم الرابع من وقوع الحمى، ويستمر هذا الاندفاع حوالى الأسبوع مخلفاً وراءه قشرة تشبه النخالة.