1 - "السبعة الذين شنقوا"، رواية قصيرة للروسي ليونيد اندرييف 1871- 9191 تقدم محاولة اغتيال لقيادي روسي. ويقبض على سبعة متهمين في هذه المحاولة الفاشلة. ويحاكمون ويتم إعدامهم. 2 - "تورتيلا فلات" رواية قصيرة لشتاينبك. فيها كل خبرته. واقعية شعرية، لها حضور فريد في النص. مأساة شفافة تتبدى من وراء الضحكات. 3 - "المشتغلون بالقطن" رواية عن صعيد مصر. كتبها يوناني عاش في الصعيد في النصف الأول من القرن الماضي. قدمها مؤلفها: جورجيوس فليبوس لسهير القلماوي في مؤتمر أدبي في بيروت. فقدمتها لزوجها يحيى الخشاب لكي يترجمها. الروائي يوناني. ومع هذا قدم صورة عذبة لصعيد مصر سنة 1945. وتعاطف مع الفقراء والمسحوقين. والرواية عن محصول القطن الذي ارتبط بوجدان المصريين. وتغنوا به طويلاً. 4 - "كانكان العوام مات مرتين" أقصر رواية كتبها جورجي أمادو. على رغم أن موضوع الرواية هو الموت. إلا أن أمادو قدم من خلالها كل أفراح البرازيل. 5 - "صحراء التتار" رواية الإيطالي دينو بوزاتي الذي حاول العودة إلى موضوعها في كل ما كتبه بعدها. رواية عن إنسان يعيش في الصحراء التي تقع شمال إيطاليا. في انتظار أن يدافع عن تراب بلاده ضد التتار الذين لا بد من أن يحضروا ذات يوم. ولكن عندما يحضرون يأتي إليه الموت في اللحظة نفسها. ترجمة الرواية نشرت في سلسلة لنشر الروايات البوليسية ولم تلفت الأنظار. قابلت مترجمها موسى بدوي في مترو مصر الجديدة صدفة وعندما بدأت أحدثه عنها اكتشفت أنه لا يذكر أنه ترجمها. 6 - "الكولونيل لا يجد من يكاتبه" حكاية جميلة كأن ماركيز كتب كل ما كتبه سواء قبلها أو بعدها من أجل أن يكتب هذا النص المركز. عذاب ما بعد النهاية. سأم انتظار ما يأتي ولا يأتي أبداً. عندما يصبح مستقبل الإنسان وراءه. عمل يلخص مشروع حكاء من أهم حكائي القرن العشرين تاه وسط مجد "مئة عام من العزلة".