"ديسكستور" سواقة أقراص نقّالة من "سيغايت" طرحت شركة "سيغايت"، الرائدة في صناعة أقراص التخزين النقّالة، سواقة أقراص صلبة خارجية جديدة، تمتاز بالوصلة العامة "يو أس بي"، USB. وتكون السواقة، واسمها "ديسكستور"، DiskStor، جاهزة للاستعمال، ومزوّدة برنامجاً لإدارة الصور الرقمية، وآخر لحماية البيانات. وكلاهما يعمل في بيئة "ويندوز"، ويتوافق مع تطبيقاتها. وتأتي السوّاقة في سعتين: 20 جيغابايت و40، ويبلغ معدّل نقل البيانات منها وإليها، نحو 12 ميغابت في الثانية. وبالتالي، تصلح لتكون مخزناً شخصياً خارجياً، يمكن ربطه بكومبيوتر مكتبي أو محمول أو خادم ملقّم، من دون فتح بدن هذا الأخير، من خلال الوصلة العامة. وفيها يمكن تخزين الملفات على أنواعها: مستندات عادية وبرامج وصور فوتوغرافية وموسيقى وفيديو، وغير ذلك. وتتميّز "ديسكستور" بمظهرها الأنيق، وبأمانها ومرونتها في مشاركة البيانات الشخصية. شركة "آكباك" تعتمد "لينوكس" في نُظمها تُعنى شركة "آكباك"، Accpac، بتأمين نُظم لإدارة الأعمال، منها للمحاسبة، وإدارة المخزون والموارد البشرية والعلاقة مع الزبائن والمشاريع، والتجارة الإلكترونية، وكلها مؤهّلة لشبكة "ويب". كذلك تؤمّن فسحات إيواء مشتركة للمصالح الإلكترونية، مع الخدمات ذات الصلة. و"آكباك" مملوكة لشركة "كومبيوتر أسوشيتس"، الرائدة في مجال قواعد البيانات العلائقية للمؤسسات المختلفة. ويبلغ عدد زبائنها المسجّلين أكثر من 500 ألف منتشرين في أكثر من 100 بلد. ولها شبكة عالمية من نحو 5000 شريك تجاري. وأخيراً، اعتمدت الشركة نظام التشغيل المفتوح "ريد هات لينوكس" كمنصة لتشغيل برامجها ونُظمها. وقريباً ستطرح تطبيقاتها عبر الاصدار الجديد لنظامها "أدفنتج سيريز 5". ويعتزم كل من "آكباك" و"ريد هات" عرض الحلول الجديدة في معرض "جيتكس 2001"، لتتيحان للعملاء في الشرق الأوسط الاطّلاع على مزايا المنصّة الجديدة القديرة والقابلة للتدرّج. للبيع عبر الإنترنت: أجهزة صناعية مستعملة بات التسوّق عبر الإنترنت من المساعي اليومية الرائجة. وأقرّ القطاع الصناعي بفرص الشراء والبيع في السوق الجديدة، إذ يمكن الآن الحصول على معلومات والاستجابة سريعاً لحاجة الانتاج المتزايدة إلى المرونة. ومن هذا المنطلق، ارتكزت شركة "سيمنز" على موقعي "سيبلاس.كوم" و"غو اندستري.كوم" كمنصّة تجارية تعرض فيها نُظمها "سيبلاس" المستعملة، للبيع. وهي أجهزة آلية لتثبيت المكوّنات الإلكترونية على اللوحات والدوائر، أُعيد تأهيلها كاملة في المصنع، واستبدلت فيها قطع ميكانيكية وإلكترونية جديدة بتلك المعطّلة والمستهلكة. ولا يُطرح منها للبيع سوى تلك المعدات التي تنجح في اختبار الجودة. وللعرض عبر الإنترنت منافع عدّة، منها: الاتصال المباشر بالمورّد، والحصول على معلومات وتفاصيل عن الأجهزة، وسرعة تبادل المعلومات، وكل هذا وقت يشاء الزبون. اما الزبون المهتمّ فيمكنه الشراء إما باستدراج عروض، أو بالمزاد، حيث تباع الأجهزة للذي يعطي أعلى سعر. وتحدّد شروط التسليم والدفع بموجب عقد. وتحصل كل تلك العمليات عبر الشبكة، ضمن دائرة مغلقة للمستخدم المسجّل، ما يضمن فتح الاجراءات والمفاوضات أمام المشتركين فقط. تلاقي تكنولوجيا الاتصالات في ناسخات "كانون" الجديدة سوف يتسنّى للمستخدم العربي التعرّف على تشكيلة "كانون" الجديدة في معرض "جيتكس 2001" المقبل. وهناك ستعرض الشركة العالمية، الرائدة في مجال التصوير واستنساخ المستندات، أحدث معداتها وأجهزتها المكتبية الراقية والموجّهة للسوق الاستهلاكية والسوق المهنية. ومن أبرز ما تعتزم عرضه سلسلة جديدة من ناسخاتها الرقمية "إيماج رانر - إي آر". وتمتاز هذه الأجهزة بتعدّد وظائفها. فهي تسهّل للموظّفين التعامل مع الملفات، إذ يمكن من خلالها نسخ أي ملف وإرساله كفاكس أو بريد إلكتروني، وحفظه مباشرة في قاعدة بيانات "أس كيو أل"، أو طباعته على طابعة متّصلة بالناسخة أو موصولة بشبكة. وتُنفّذ كل تلك العمليات من خلال واجهة استعمال سهلة. إلى ذلك ستُعرض ناسخات ليزر ملوّنة وطابعة عريضة وماسحات ضوئية للمهنيين، ومجموعة من كاميراتها الرقمية والعادية الجديدة، فضلاً عن حلول متكاملة لمعالجة الوثائق والصور وإدارتها، عبر الشبكات. التكنولوجيا والادمان ... على المصارف يبدو أن التكنولوجيا تتسبّب في نشوء شريحة اجتماعية من "المدمنين على المصارف"، 10 في المئة منهم يتحقّقون من حساباتهم المصرفية نحو 4 مرات في اليوم. ووفقاً لبحث أجراه مصرف "أتش أس بي سي" البريطاني، أن 25 في المئة من الأشخاص يستطيعون معرفة أرصدتهم بدقّة حتّى آخر فلس، فيما 45 في المئة يستطيعون معرفتها في شكل تقريبي. ولاحظ البحث أن 20 في المئة يقرّون بأنهم يتحقّقون من أرصدتهم في شكل منتظم 3 مرات يومياً، وتقفز هذه النسبة إلى الثلث بين الذين ينفّذون عمليات مالية ومعاملات مصرفية عبر الإنترنت أو الهاتف. أما المستهلكون الذين يدخلون إلى حساباتهم عبر الهواتف النقّالة والتلفزيون والإنترنت، فهم أكثر تردّداً عليها، و12 في المئة منهم يعترفون ب"إدمانهم" على التحقّق من أرصدتهم أكثر من 4 مرات يومياً. وهناك نحو 75 في المئة من المتعاملين عبر تلك الوسائل يعلمون بكل عملية صرف مباشرة وكل أوامر الدفع المؤجّلة، في مقابل 58 في المئة ممن يتعاملون عبر فرع المصرف. وأشار البحث إلى أن عدد مدمني المصارف من الرجال يبلغ ضعفي عددهم من النساء. ويبدو أن هوس الناس ب"تقصّي" أحوالهم المالية بدأت تظهر ثماره، إذ أن 60 في المئة منهم قالوا إنهم لم يقعوا في دين، مذ بدأوا هذا النوع من المتابعة. "خدمة لندن الصحافية"
