السيد المحرر تحية طيبة وبعد، ياسر عرفات ليس ناظر مدرسة الفساد كما قال محمد الرميحي في مقاله 20/8/1998، بل هو انبغ خريجيها. بالله عليك كيف يحترم العالم القضية الفلسطينية وهذا حال أحد القائمين عليها! بالله عليك ما ذنب أطفال الحجارة الذين كسرت عظامهم، ولم يستطع معهم الجيش الإسرائيلي صبراً، فأتى لهم بسلطة وطنية. مقال الرميحي كان ولا شك رائعاً وفي الصميم ولا يقلل من أهميته ان الرميحي لديه حساب مع عرفات لوقوفه إلى جانب صدام