نريد وظائف تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («خريجات» ينتظرن التعيين 16 عاماً... و«الخدمة المدنية» تتنصّل من المسؤولية)، بتاريخ «28 - 6 - 2011». - أيها المسؤولون، لماذا القضية أخذت كل هذا الوقت؟ أين تكمن الصعوبة في قرارات التعيين؟ لماذا تمت لمن قبلنا بكل سهولة ويسر؟ كيف تم تهميشنا حتى تكدسنا كل هذه السنوات، وبالنهاية تتبرأون وتماطلون ولا تريدون التعاطي مع القضية بكل أمانة وإخلاص وتعطوننا حقنا المهضوم منذ زمن حتى باتت هناك تعقيدات وشروط، درسنا وحصلنا على المؤهل المطلوب ومازلنا من دون عمل. أعتقد أنكم نسيتم أن المنصب تكليف ومسؤولية وأمانة ستسألون عنها يوم القيامة وليس وجاهة. سميرة الشهري زواج السعوديين بالأجانب تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (الموافقة على زواج السعوديين من الخارج وفق ضوابط الشورى)، بتاريخ «28 - 6 - 2011». - يوجد سعوديون في دول عربية افريقية أو آسيوية متزوجون «عرفياً» وغير مصدق من الحكومة السعودية، ويسافر لها كل فترة من غير علم أهله في السعودية، وإذا أراد لها الدخول إلى الأراضي السعودية جاءت عمرة أو عن طريق الحج، وتعود مرة أخرى إلى بلدها. سالم البطاطي عدو المرأة تعليقاً على مقال الكاتب خالد السعيد، بعنوان (هل تنتظر المرأة 1000 عام؟!)، بتاريخ «28 - 6 - 2011». - ألم تسمع عن الانتماء للمؤسسات العلمية، التي بدت على بعض منسوبات جامعة الأميرة نورة، بعد تعيين الدكتورة هدى العميل مديرة للجامعة، وهي من جامعة الملك سعود، إذ التنافس العلمي بين الجامعتين! «حرب خفية بين النساء المثقفات...»! أعرفت الآن من عدو المرأة؟ أعرفت من الذي يخرب على النساء؟ أعرفت من المسؤول عن تأليب المجتمع على المرأة؟ الجواب: إنها المرأة نفسها! بمعنى آخر هناك نساء وناشطات ومثقفات تصدر منهن تصرفات «حمقاء»، فبالتالي يؤثرن سلباً «في بنات جنسهن»! ولا تنسى أن المرأة بطبعها تتميز بالاندفاع غير المدروس والغيرة العمياء. ألا تناقض المرأة نفسها حين تتذمر من وصاية الرجل عليها، ثم تأتي لتصدّره في قضاياها، وتهمل التحاور مع بنات جنسها المختلفات معها في الرأي؟! رعد الشمري المعاهد الصحية تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («الرقابة» تهدد «جهات» متخاذلة في تطبيق «القرارات الملكية»)، بتاريخ «26 - 6 - 2011». - نطالب وزارة الصحة بأن توظف خريجي المعاهد الصحية المؤهلين بدلاً من الوافدين، و«سعودة» القطاع الحكومي، إلى متى وزير الصحة يرمي بالمشكلة على وزير العمل، ويفتتح المستشفيات ويستقدم الوافدين، وأبناء الوطن عاطلون عن العمل من سنوات، أتمنى من هيئة التحقيق ومكافحة الفساد محاسبة وزير الصحة على استقدامه الوافدين، على رغم وجود سعوديين عاطلين عن العمل من خريجي المعاهد الصحية ومؤهلين أكثر من الوافدين!! أحمدالعنزي